كان معي بنت من جامعة بيرزيت شكلها ممحونة بدها حدا يلعبلها في كسها و بزازها حكت معي و تحركشت فيي و انا بشرب شاي في الاستراحة و بديت احس قديش هي ممحونة فقلقتها بصراحة انتي وين ساكنة حكتلي " ساكنة لحالي في مكان في منطقة نابلس " حكيتلها لحالك لحالك قالت اه و و قالت ازا بتحب تيجي ترتاح عندي قلتلها اه فرحنا بالسيارة عندها و من اول ما سكرت الباب قفلتو و بدت تطلع عليي و انا زبري بلش يكبر
البيت كان لاهل صاحبتها و هي بتنام فيه لما بتكون في نابلس فقعدتني على الكرسي و بلشت بوس مصت شفايفي مص و حكت كسها فوق الاواعي بزبري لقالت بس و بعدها ولعت معي بلشت احك بزازك و اعصرهم و ايد تانيه بين رجليها استسلمتلي و بدت تشلح شلحت كلشي و فتحت رجليها و قالتلي صارلي زمان ما حد لحوسلي بتحب بدون ما افكر نزلت و بلست الحس الكس كان نظيف و هي تقول ااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااه و تتغنوج و تصرخ بعدها جابت ظهرين بعد ما بعصتها في طيزها و انا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)