حانيكها و انيك امها

حانيكها و انيك امها

أنا النهارده جاى احكيلكم على ثالث قصه لمراتى مع جارتنا. قابلت جارتنا بالصدفه خارجه من الأسانسير فقالت لى انها عايزه تنام مع مراتى للمره التالته و انا وافقت طبعا بس قالت لى المره

دى حتجيب معاها واحده صاحبتها علشان نتمتع كلنا مع بعض و علشان مايحصلش اى مشاكل لو مراتى حست ادتنى منوم قوى اديهولها علشان يتمتعوا بجسمها زى ما هما عايزين. تانى يوم قعدت مع مراتى قعده حلوه و ابتدينا نلعب فى بعض و لما ابتدت تحس انها حتهيج قالت لى تحب البسلك ايه قلت لها عند طقم شفاف احمر يجنن يا ريت تلبسيهولى لغاية ما أعمل الشاى نشربه قبل ما نبقى مع بعض. رحت عملت

الشاى و حطتلها حبايه منومه واحده مش اتنين زى ما قالت جارتنا و جت و هى لابسه الطقم عباره عن سنتيان و كلت حمر شفافين خالص و عليهم روب احمر شفاف يعنى تقريبا كانت عريانه خالص و قعدنا نشرب الشاى و بعد شويه قالت لى يلى بقى لحسن انا عايزه انام خالص و اخذتها على السرير و رنيت لجارتنا على المحمول. و رن جرس الباب و فتحت و لقيتها جايبه معاها ولد عنده حوالى 14 سنه قلت لها ايه ده فين صاحبتك قالت لى ماجتش و بدل ما اجيب لمراتك زبر صناعى

جبتلها زبر طبيعى. قلت لها بس ده ممكن يخليها حامل قالت لى لا ماتخفش ده حينيكها بس و لما يجى يرمى يبقى يرمى على جسمها و بعدين انت حتستمع بيه و هو بيقفش و يبوس فيها و انت تقفش و

تبوس فى قلت لها ماشى بس نبهت عليه اوعى ترمى جوا بطنها. و دخاول عليها الأوده لقيت الولد بيبصلها قوى و بيقولى يخرب بيت كده ايه الجسم ده دى موزه نار ده انا حانيكها و انيك امها قلت

له بس اهم حاجه قال لى ماشى ماتخفش مش حارمى فى كسها. راحت جارتنا قفشه فى بزها و فضلت تبوس فيه و لولد قلع هدومه و طلع زبره لقيت زبر اسود طويل تخين على سنه قلت له كل ده حتدخله فى كسها قال لى لا و ايه لغاية اخر بطنها. و فتحت له جارتنا رجلين

مراتى و قالت لى امسك زبره و دخله بايدك فى كس المتناكه مراتك دى. و مسكت زبره المولع نار و دخلته فى كس مراتى. و للقصه بقيه.... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål