عمتى عند

Sexnoveller DK | 1864 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

فتحت الباب نصف فتحة وهى وراة وقلتلى خش بسرعة واقفل الباب وراكاصلى باستحمى يدوب دخلت وهى كانت ورا الباب قفلت الباب وهى لفت وراحت تكمل حموم شفت جسمها ابيض نار وطيزها كانت بتلعب والمية عليها الحقيقة زبى وقف على الاخر وهجت قوى راحت تكمل حموم

وانا باغلى رحت علشان ابص عليها من خرم الباب لقيتها بتغسل فى كسها وبتدعك فية رحت قالع هدومى ملط على الباب ورحت فاتح الباب بالراحة وكان طهرها ليا رحت حاضنها من ورا لفت وفى الاول قالت بصوت متناك عاوز حاجة ياحيبى انت جعان قلتلها جعان اوى ونزلت بوس فيها من شفايفها ونزلت على بزازها ومصيت فيها وهى بتتلوى والماء على جسمها وقلتلى اااااااااااه طفى نارى انا

تعبانة قووووى ونزلت على كسها وقعدت الحس فية لغاية مقالت

كفاية وراحت نازلة على زبى وقعدت تمص فية وتكلمة كانها لقت لقية وكانت بتقول 37 سنة عمرة كلة نفسى فيك وبعدين قومتها ولفتهها خلتها توطى اوى وكان كسها مقلوب قدامى رحت ضربها على طيظها وقلتلها يلا زبى هيدخل فين قالتلى بصوت متناك فى كل حتة ياعمرى

رحت مدخل زبى فى كسها وكان ضيق ولذيذ وراحت هى صارخة

ااااااااااه يكسى ااااااااه وفضلت تتاوه وانا بتديت ادخل واطلع بسرعة واسرع وهى بتتلوى وانا باعضها فى ضهرها وخربشتها من ضهرها وبشد فى شعرها وهى تقلى كمان كمان طفى عطش السنين وخلاص

قربت انزل واابتديت ارمى البن فى كسها وهى بتصوت وتقولى حرااام سوخنين قوى وراحت راجه ورا بيا وزنقا ضهرى فى الحيطة وقعدت تيجى كدة وكدة وتصرخ وتقلى اوى تسبنى انا عبدة لك انا عمرى لك وخدنا دش مع بعض فضلت تمص فية تانى وقالتلى يلا على السرير ولى تكملة

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå