على فراش

على فراش

اطفال لانعرفهم ونبعصهم ونلمس اطيازهم كانت لعبتنا وتسليتنا اذكر مره ان صالح صديقي كان يحضن واحد بالحديقه ويفرك زبه بطيزه وهم لابسين تيابن وكان يتجاوب معاه وينحني على زبه ويرجع عليه وصالح بدى يلحمس عليه ويفرك جسمه بجسمه ومن غيرتي رحت وقفت وراء صالح وكبسته و شديته على زبي طبعا هو مو فاضيلي بس بلش يصرخ فيني ويقول بعد وانا ازداد قربا والتصق به وهو يلتصق بالصبي حتى

فزع الولد وهرب ثم لحق بي و رمى بي على الأرض وهو يشتمني لأنني هربت صديقه قال لي وقتها انو الولد استوى معاه وكان مبسوط وانو لما جيت انا كان عم يلعبو بزبو والولد رضيان ومبسوط ومسلم عالأخر وانا ضيعت عليه نيكه الولد وزعل مني لفتره على كلٍ مو هون

الموضوع بس الذكريات تفرض نفسها بعد فتره تمت دعوتنا الى عرس شقيق صالح الأكبر واسمه قاسم الذي تزوج قريبته التي تسكن في قريتهم القريبه من دمشق في الغوطه فركبنا جميعا في الباصات وذهبنا الى الحفل الذي سيدوم ثلاث ليالي ولاحظت في الباص أن حموده كان بيننا

وسيكون معنا ولوحده مدة ثلاث ايام عندما وصلنا لعبنا ولهونا في القريه وبساتينها وكنت دائما اشعر حموده انني معه وانني سأحميه من اي شيء وهو صغير 10 سنه وانا اكبر منه 14 سنه فكان يشعر بالأمان

معي وعندما حل الليل جلسنا كلنا معا (الفتيان) وأخذنا نحكي النكت وطبعا احلاها النكت السكسيه وكان حموده مستمع جيد لها لأنه يكتشف الأمور حديثا كما لاحظت فهو خام ولا يعرف شيء وعند انتصاف

الليل نمنا على فراش على الأرض ولكن الغرفه لم تتسع وكان الجو حارا فاخذت فرشتي وذهب لنوم عل سطح البيت والشبان يقولون لي ألا تخاف طبعا أجبت بالنفي وارادو تقليدي إلا أن أم صديق صالح منعتهم وقالت أن البرد شديد ليلا إلا ان القرعه وقعت على حموده لأعتني به ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål