عمتى تكبرنى بعدة لعوام وهى مقيمة فى القاهرة ذهبت لعمل بالقاهرة مما اضرنى للمبيت عندها وهى كانت حلوة اوى جسمها وشعرها الاصفر الطبيعى وبيضى وطيظها كانت شديدة وبصراحة كانت بتبقى لابسة شوية قمصان نوم مبينا كل مفاتنها وجوزها بيشتغل شغلتين واوقات
كثيرة بيبات فى الشغل المهم كان نسى فيها بس كنت خايف وهى كانت بتقلى انا كنت باحميك وانت صغير وكلام من دة رغم انها تكبرنى ب7 اعوام مرة رجعت من شغلى بدرى وضربت الجرس تاخرت فى الرد قلقت استتمريت فى ضرب الجرس وبعدين صمعت صوتها من بعيد بتقول مين اللى
على الباب قلتلها انا ياعمتى انا يازيزى كنت كتير باندها باسمها وبعدين لقيتها فتحت الباب نصف فتحة وهى وراة وقلتلى خش بسرعة واقفل الباب وراكاصلى باستحمى يدوب دخلت وهى كانت ورا الباب
قفلت الباب وهى لفت وراحت تكمل حموم شفت جسمها ابيض نار وطيزها كانت بتلعب والمية عليها الحقيقة زبى وقف على الاخر وهجت قوى راحت تكمل حموم وانا باغلى رحت علشان ابص عليها من خرم الباب لقيتها بتغسل فى كسها وبتدعك فية رحت قالع هدومى ملط على الباب ورحت
فاتح الباب بالراحة وكان طهرها ليا رحت حاضنها من ورا لفت وفى الاول قالت بصوت متناك عاوز حاجة ياحيبى انت جعان قلتلها جعان اوى ونزلت بوس فيها من شفايفها ونزلت على بزازها ومصيت فيها وهى بتتلوى والماء على جسمها
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå