%>








توجهت للنوم

توجهت للنوم

إجازاتي الأسبوعية لا تتوافق مع إجازات زوجي ألبته . ولكن كل عدة أسابيع نتمكن أحيانا من ترتيب إجازة مشتركة لنا نعوض فيها شوق أسابيع ماضيه . أنا مكتفية و مستمتعة تماماً بزوجي وهو يجدني

مثيره و ممتعه أكثر مما تمنى في أحلامه على حد قوله . جمالي مثير كما أعرف قبل أن أتزوج . ولكني قصيرة القامة وهو ما أراه عيباً في تكويني بينما يراه الجميع ميزة تزيد في جمالي ويكمل نحول جسدي

الباقي فيضفي على مظهري طابعاً بريئا ًوكأني لازلت مراهقة . وهو ما كان يستفزني . أما من الناحية الجنسية فإن شهوتي سريعة الإشتعال بشكل غير عادي إذ تكفي لمسه على عنقي أو صدري حتى يبتل

كلسوني من شده الشهوة وما أن تزيد إثارتي حتى أكون غير مسئوله عن تصرفاتي كما يقول زوجي الذي كان يستمتع بحمم مشاعري المتفجرة

دون وعي مني . وأعتقد جازمة أن مظهري الضئيل حجماً و المراهق شكلاً كان سببا في حدوث ما يحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضية فقط

إغتصابي عدة مرات دون أدنى توقع أو إستدراج مني والمصيبة أنني لا أعرف من إغتصبني . كان موعدي مع الرعب الأول بعد زواجي بسبعة أشهر. حيث

توجهت للنوم في غرفتي الهادئة كالمعتاد بعد الواحدة صباحاً بقليل . وكأي فتاه تنام وحدها وكأي زوجه في غرفة نومها كنت مرتدية قمص

نوم قصير مفتوح الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في نوم عميق دون غطاء مستمتعة بالنسمات الباردة . وكأني شعرت ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål