فوجئت بمراتى

 فوجئت بمراتى

تفلت منى لكن ماقدرتش و رحت مدخل ايدى على بطنها لعبت فى سرتها و نزلتها بسرعه على كسها و اول ما ابتديت ادعك فيه ماستحملتش و اعصابها سابت خالص. رحت منيمها على السرير و فتحت الفوطه و

قعدت العب فى زنبورها شويه و شاورت لجارتنا الى جت جرى من المطبخ و وقفت تتفرج عليها و هى عريانه على السرير. رحت وطيت على ودنها و قلت لها سعاد جارتنا عايزه تنيكك موافقه راحت

رده "مو.....افقه" راحت سعاد قلعت الروب و راحت باستها فى كسها مراتى كانت ابتدت تهيج اوى و ابتد تتأوه من الهيجان و فوجئت بمراتى عماله تقول نيكينى يا سعاد و سعاد عماله تقولها حأنييكك يا حبيبتى من عينى. فضلت سعاد تبوس و تلحس فى جسم مراتى

ماسبتش فيه حته و لعبت فى حلماتها و قرصتهم و ضربت بزازها بالقلم وطيزها و بعدين انا كنت حأتجنن زبرى وقف على الأخر و كنت عايز ادخله فى كس سعاد بأى شكل لكن هى قالت لى فرجنى ازاى بتنيك

مراتك و احت فتحه كسها بأيد و مسكت زبرى بأيدها التانيه و دخلته فى مراتى للأخر مراتى كانت عماله تصوت من كتر الهيجان و سعاد تفعص فى بزازها و تقولها اتناكى يا شرموطه اتناكى لغاية لما

جيت انزل قالت لى طلع زبرك و غرق جسمها و فعلا طلعته و غرقت مراتى من شفايفها و بزازها و بطنها و كسها كمان و هى راحت منزله ميتها على السرير راحت سعاد قلبتها على بطنها و قالت لى لازم تحاول تنيكها فى طيزها و راحت مدخله ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne