وفي الحقيقة اردت هذا لاني عاوز ادخل زبي باكمله حتى لو فاقت لا يهمني ووقتها يكون كلاما اخر - تمددت على بطنها وكالعادة مساج بطيء حتى نامت وكنت فاتحا ارجلي فوقها وفعلت بالطيز مثل الاول وادخلت اصبعي ولكنها نائمة ، كانت الفتحة قريبة جدا هذه المرة عضضته لها ولحسته بلساني واكثرت من اللعاب ، وضعت زبي على الفتحة ويداي على السرير قلايبة من كتفيها وادخلت الراس بسهولة ثم ادخلته كله ولم يبق شيء منه وتركته داخل الطيز يلتذ به وحالما حركته قليلا ارتعشت وقذفت داخل الطيز وارخيت جسمي فوقها وواصلت مساجي على كتفها حتى بدا زبي ينكمش . اخرجته ومددتها عل جنبها ومسحت المني الخارج من طيزها واستغربت كذلك. في الليلة الاخرى فكرت ان اصارحها ولكن بطريقة معينة . تمددت على بطنها كالعادة واسرعت في المساج ولعبت على طيزها وكانت في بداية النوم وعندما وضعت زبي ادخلته بسرعة وارخيت جسمي فوقها وبدات باخراجه وادخاله وبقوة حتى اتيقضت وارادت ان تبعدني ولكني كنت محكم مسكتها فلم تقدر فقالت المتني ليش تعمل كده اخرجه انه يؤلمني قلت لها ليس الان الا بعد ان ارتعش فقالت ارجوك انه يؤلمني بكثرة وكانت كلما ترفع طيزها الاويدخل اكثر حتى ارتعشت وارتحت ثم قلت لها اريد اعرف الان كنت دائما تدعي انه ضيق وهو واسع وانا عندي اكثر من اسبوع على هذه الحالة انيكك من طيزك كل ليلة ليش منعتيني ان اتلذذ به . وبعد محاصرتي لها قالت الحكاية عندما كنت بنت 15 سنة وانت عارف طيزي كبيرة واول من فتحني رجل متزوج جن جنونه بي وبعد اغراء وتهديد استسلمت له وقال لا تخافي سانيكك من طيزك فقط وابقي على عذريتك حتى تعودت على النيك وكان يفعل معي كل شيء وبعدما
عرفت زوجته حكايتي معه ومنعتني زوجته من دخول بيتها ولم اعد اتقابل مع زوجها الا في فرص قليلة جدا وصرت ابحث عن الجنس وكثيرا ما اهيج نفسي بنفسي لكني لم اكتفي . وبعدما كنت لا القي بالا
للذين يعاكسوني صرت اضحك لهم واغمز لاحدهم واول ما اتتني فرصة مع احد الشباب من الجيران لم افرط فيها كان يومها اهله غير موجودين في البيت وتقابلت معه في الشارع وقال لي لن اخته تريدني فذهبت بسرعة ولكني لم اجد احدا ففرحت كثيرا وتممددت على الفراش وقلت له
على شرط ان تبقي على عذارتي وافعل ما تريد اني مشتاقة كثيرا ففعل وانبسطت واكثرنا من اللقاءات ولم يبق شاب او متزوج الا وناكني وهذا كله من جراء طيزي الذي جنن الكثير. والان قد عرفت كل شيء قلت لها هل كل البنات مثلك قالت اووووه اغلبهن كذلك بس
المحافظة على البكارة . قلت لها الا تفكرين في ماضيك وتريدين ان تعيدي الكرة وانت على ذمتي قالت لا مستحيل انت وحدك يكفيني ومهما كان لا اخونك ويكفي اني مستورة في بيتي مع زوج يحبني واحبه وبما
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå