بصراحه

بصراحه

بعدين سابتنى و مشيت. أنا فى الأول طبعا كنت رافض الفكره لكن لما قعدت مع نفسى لقيت انها ممكن تبقى حكايه حلوه خصوصا و إن مراتى من النوع الى لما نبتدى نمارس مع بعض تروح من الدنيا خالص و

ماتبقاش دريانه ايه الى بيحصل لكن بتهيج جامد و بتقعد تتأوه و ممكن اطلب منها حاجات تعملها أو تقولها يعنى فى مره ان فاكر و هى نايمه و رايحه من الدنيا خالص دخلت فى كسها خياره و ماحستش بحاجه بالعكس كانت مبسوطه جدا. لما لقيت انها حتبقى فكره حلوه و كمان

حأتفرج على جسم جارتنا خططت لها و كلمت جارتنا و اتفقت معاها انى حأبقى مجهزلها مراتى و ادخلها و أتفرج. و فعلا فى يوم خميس دخلت انا و مراتى اودة النوم و ابتديت ابوسها فى شفايفها و رقبتها و نزلت على بزازها ابوس فيهم و حلماتها و صرتها و بعدين دخلت على

كسها ابوسها لقيتها راحت من الدنيا خالص بعد ما قلعتها السنتيانه و الكلت الى كانت لابساهم و مسكت المحمول رنيت لجارتنا و قمت بسرعه فتحت لها و انا عريان. أول لما فتحت الباب لقيتها واقفه لابسه روب دخلت و بصت لى و قالتى لى هى فين قلت لها فى أودة

النوم راحت داخله عليها و انا وراها و اول ما شافتها قالت اخيرا حانيكك و راحت قالعه الروب و على الى شفته كانت عريانه خالص و بزازها كبيره قوى و جسمها ناعم زى الحرير مافيهوش و لا شعره و راحت محسسه على طيز مراتى لانها كانت على السرير على

بطنها و راحت باستها و قالت اخيرا مسكتك من طيزك قعدت قدامه على السرير قالت لى انا حأعمل فيها الى انا عايزاه و فى الأخر لو عايز تنيك اى واحده فينا انا موافقه رحت موطى على ودنى مراتى و قلت لها قولى ورايا انا عايزه سعاد جارتنا تنيكنى و عدت عليها الجمله و انا بأحسس على كسها راحت قايلاها "ااانا ععععععايزه سسسسسعاد تنيكنى... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål