وكان شيئا

 وكان شيئا

اعمل هذا العمل وكنت خائفا و لكن احسست بمتعة بالغه وذهبت الي الغرفه المجاوره مره اخري انتطر صديقي الي ان جاء ففتحت له

والدته الباب وكان شيئا لم يكن واخذنا نستذكر دروسنا وانهينا المرحله الاعداديه والتحقت بالثانويه ولكن صديقي للاسف غادر المدينه وذهب الي القاهره لان اباه كان ضابطا بالجيش وخلال هذه

المرحله لم نلتقي الا من خلال التليفون حتي انهيت المرحله الثانويه والتحقت بكلية الهندسه جامعة القاهره "يا لها من مفاجئه " ساره

بالطبع وبين الاعداديه ودخولي الكليه تغير شكلي كلية حيث ازدت طولا ووزنا واصبحت اكثر وساماوفي اول يوم لي في الكليه كنت ان وصديق الاعداديه الذي دخل معي نفس الجامعة ولكن كليه مختلفة علي موعد

ان نلتقي لانه عازمني علي الغداء في منزله ولكي اسلم علي والده ووالدته وذهبت بالفعل وحينما طرق الباب فتحت والدته ونظرت اليه وقالت اين ماجد الم ياتي علي الغداء كما هو متفق!! فنظر

اليها! وابتسم وقال هذا ماجد والدتي فنظرت في ذهول وقالت تغيرت كثيرا؟ فبادرتها للاحسن ام ماذا قالت للاحسن طبعا واخذتني في حضنها ترحيبا بي حيث اني مثل ابنها! ودخلنا سويا وجلسنا في الصالون

وجاء زوجها وسلم عليا بحرارة بالغه ترحيبا بي ونفس الذهول الذي وقع لزوجته اصيب به ايضا لتغير شكلي.. وانقضي هذا اليوم

علي وعد اللقاء حيث اخذت سكن في القاهره قريبا منهم ولكن نطرتي لوالدته تغيرت كثيرا للاحسن طبعا حيث لاول مره انطر اليها نطره شهوة لان المره الاولي... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne