وتترجاه انه يبطل

وتترجاه انه يبطل

واول وحس انها خلاص بقت ملك ايديه قالها متيجى ندخل الاوضه احسن عشان ناخد راحتنا هيه مردتش لانها مكنتش قادره رااح مقومها ودخل بيها اوضتها اول مدخلو نزل ياكل ف شفايفها ويدعك جسمها الى خلاص

بقه زى الذبده ف ايده من كتر مسخن قوى وساح وقلعها قمص النوم ونزل مص ف بزازها ولحس فيها وفضل يعض ف حلمة صدرها لحد مفضلت تعيط وتصرخ وتترجاه انه يبطل عض ف بزازها راح مقلعها الكلت ومسك كسها يدلكه ويدعكه بايده وهيه بتتنهد وتتلوى من المحنه والتعب وتترجاه انه يرحمها وينيكها لكن هوه نزل على كسها يلحسه

وده خلاها تنزل مرتين قبل ميدخله ف كسها وهوه بتتلوه وجسمها مش مستحمل راحل قلع هدومه ومسك زبه الى كان زى الحديد من كتر الشهوه وقالها تمصه وهيه مصدقت شافت زبه راحت هاجمه عليه بشايفها تمصه وتلحسه لحد منزل ف بقه اللبن وهيه مبطلتش فضلت تمص فيه برضه مش

قادره تشبه من كتر المص عشان محرومه بقالها كذا سنه لحد مزبه وقف تانى راح منيمها على ضهرها ونام عليها من فوق ومسك زبه وراح مدخله ف كسها اول مدخل صرخت صرخه سمعت كل المنطقه من الالم

والنشوه وعلى فكره زبه كبير قوى ومحدش يقدر يقاومه اول ميشوفه اسالونى انا فضل يحركه ف كسها بشويش وهيه بتتالم وبتصرخ من المتعه وتترجاه انه يجركه بسعه وشويه بشويه فضل يحركه بسعه ف كسها وهيه هتموت تحت زبه من المتعه والالم وهوه بينيك فيها بسرعه وبيمص

ف شفايفها وحلمة صدرها لحد مقرب ينزل اللبن راح مخرجه من كسها ومنزله على وشها وبزازها وهيه بتنغج من اللبن الى سايح على شفايفها وبزازها وحلمات صدرها وفضل يبوس وفيها شويه لحد مهديو وقام هوه لبس هدومه وقالها قومى خدى دش وانا هروح اخد دش

ونتقابل بالليل تانى ومشى وقالى انه فضل كل يوم ينيك فيها طول م انا عند بابا احيانا مرتين ف اليوم وانه ناكها ف كل حته ف جسمها حتى ف طيزها ودى كان ليها قصه تانى ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere