%>
وبعدها بيومين دق اخوا مرتى الباب هوه ومرته وابنه وبنتها الباب منشاق يزورونا أكم من يوم ، الحمد لله البيت واسع ووضعنا مرتاحين مافى مشكلة بشغلة البيات ، القصة وما فيها انه انا
ومرتى متعودين نتنايك كل ليله يعنى وين ما كان بالبيت مافى مشكلة ،وطبعا مع وجود العيلة الكبيره هادى صار ابنى ثابت ينام معنا بالتخت ، يومها كنت طالع من اول النهار ومارجعت الا للأخرة يعنى فارط تعب ، وبعد ما خلصنا سهرة رحت على غرفتى ولحكتنى المره
ما كنت حاسس ان الولد نايم على الكنباية عملت زب وحطيت حالى مثل القتيل ورحت نايم ، تقول الولد كان شايف إمة عما تنتاك وتمص ،
بالليل ما لقيت غير الولد بحجة إنه تعب من نومة الكنباية نام على طرف سرير إمه وشوى لقته امه ملزك فيها وعمال يدعك زبو كال شو نايم هالعرص ، أمه فى الاول ماردت بعدين إندارت علية وصارت
تلعبله فيى وهو مبصوت ، وقالتلو يما أنت نايك نسوان قبل هيك ، قالها أيوا بس هلك بدى أفضى والا بموت يما ، اخدته للصالة صارت تمص زبه لثابت وبعدين شلحت كلسونها وصار يلحس كسها وهى عما تمص ،
فجاء قالها يما راح اجيب ضهر بدى انيكك من كسك قامت طوبزت وقالتلو يا شاطر نيك الطيز مابيحبل وقد ثابت ينيك بطيز أمه وأذا اخوها ومرته داخلين من السهره ، قامت المره سترت حالها ،
وقتها مرت أخوها ضحكت وقالتلها يا نورما لساتكى بتحبى نيك الطيز مع الصغاروللا زب أخوكى ما بيشبع ، وصارت مرت الاخ تلحس بكس... Les hele novellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere