الباب منشاق

الباب منشاق

أجى لعنا أختى وزوجها وبنتها ليقضو الصيف عنا فى العقبه ، وبعدها بيومين دق اخوا مرتى الباب هوه ومرته وابنه وبنتها

الباب منشاق يزورونا أكم من يوم ، الحمد لله البيت واسع ووضعنا مرتاحين مافى مشكلة بشغلة البيات ، القصة وما فيها انه انا ومرتى متعودين نتنايك كل ليله يعنى وين ما كان بالبيت مافى

مشكلة ،وطبعا مع وجود العيلة الكبيره هادى صار ابنى ثابت ينام معنا بالتخت ، يومها كنت طالع من اول النهار ومارجعت الا للأخرة يعنى فارط تعب ، وبعد ما خلصنا سهرة رحت على غرفتى ولحكتنى المره

ما كنت حاسس ان الولد نايم على الكنباية عملت زب وحطيت حالى مثل القتيل ورحت نايم ، تقول الولد كان شايف إمة عما تنتاك وتمص ، بالليل ما لقيت غير الولد بحجة إنه تعب من نومة الكنباية نام

على طرف سرير إمه وشوى لقته امه ملزك فيها وعمال يدعك زبو كال شو نايم هالعرص ، أمه فى الاول ماردت بعدين إندارت علية وصارت تلعبله فيى وهو مبصوت ، وقالتلو يما أنت نايك نسوان قبل هيك ،

قالها أيوا بس هلك بدى أفضى والا بموت يما ، اخدته للصالة صارت تمص زبه لثابت وبعدين شلحت كلسونها وصار يلحس كسها وهى عما تمص ،

فجاء قالها يما راح اجيب ضهر بدى انيكك من كسك قامت طوبزت وقالتلو يا شاطر نيك الطيز مابيحبل وقد ثابت ينيك بطيز أمه... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne