%>








ولمدة طويلة

 ولمدة طويلة

بينما الممرضات والأطباء يظنون أنها تتأوه من الأصابات التى بها، فلم أجد بدا من العودة بها الى شقتى حيث شفاءها على سريرى. هكذا كان حبنا وعشقنا ، فقد كنا روحا وعقلا وقلبا فى جسد واحد

معا.ذات صباح بعد طعام الأفطار وشرب القهوة المحوجة والمزودة بقطعة حشيش رأيت أم لولو تدسها لى خلسة وتذيبها فى القهوة ، فتصرفت بشكل طبيعى وكأننى لم أر شيئا، وعرفت أنها تنوى على النيك

الشديد ولمدة طويلة جدا، عانيت الكثير وأنا أحاول إدخال قضيبى فى فتحة طيظها وهى تتأوه وتشكو ، كانت على حافة السرير عارية

يترجرج جسدها وثدياها أمام عينى كموج البحر المتتابع مع كل دفعة من قضيبى فى جسدها ، ونظرت لى وقد بدا لى وجهها الأحمر بالدم المحبوس

فيه من بين فخذيها الكبيرين المرفوعين على جوانب ثدييها ، وقدميها يستندان على أكتافى خفيفة كالريشة ، كان منظر الكتلة اللحمية الهائلة فى أردافها وأفخاذها يثيرنى ويهيجنى بجنون لأنيكها بقوة وعنف

وأن أشبع من هذا المحيط الأنثوى اللذيذ بينما عيناها مسبلتين فى ألم ومسكنة تتوسل قائلة (مابلاش نيك الطيظ ده كفاية يارب يخليك ياجبر؟) فقلت مصمما لا أبالى بشكوتها وأنا أضغط الرأس بقوة أكثر

مصمما على أن تدخل فى طيظها (ليه هو موش لذيذ؟) قالت بضعف مسكينة الصوت (لذيذ قوى وبأحبه وبأموت فيه ، دهه بيجننى وبيخللى دماغى تضرب خالص ، ساعتها بأبقى موش عارفة حاجة لاأنا فين ولا بأعمل ايه... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål