فتحة الطيظ

فتحة الطيظ

بأبقى أقطع فى طياظى من الهيجان والشوق ، لغاية ماأضطر آخد كام حقنة شرجية بمية باردة تبرد الرغبة شوية ، وما الحقشى ألبس الكلوت إلا وألاقى روحى بأجرى أجيب جزرة واللا أكبر خيارة واللا

قتاية صغيرة أنيك بيها طيظى تانى وتالت وعاشر، علشان كدهه أبوس إيديك بلاش تفتح لى باب المتعة والعذاب والأدمان اللى موش بيشبع

دهه أبدا)، قلت لها وقضيبى ينزلق بصعوبة وقد نجحت فى ادخال نصف الرأس والطرطوفة فقط فى فتحة الطيظ المتمددة المضغوطة بين أردافها البيضاء المشدودة الجميلة وأنا أتحسس طيظها بتلذذ( خلاص خلاص ، لما

تهيجى بس إدينى تليفون آجى أنيكك فى طيظك على طول، ولو ياستى أنا موش موجود فى القاهرة ابقى خللى لولو يقوم بالواجب ما هو بيعرف

برضه النيك فى الطيظ وسبق إنه كان بينيكك فى كسك يا أم لولو ؟قالت بفزع (يانهار اسود ، هو الواد قال لك على دى كمان، ابن

الكلبة؟ بس أما أشوف وشه الخول، ياللا بأة نيك وخلصنى ، ايه القرف دهه؟ أنا زهقت واتعذبت قوى معاك، بقولك ايه؟ حط حتة

زبدة قلت لها (عسل نحل يابلاش؟) قالت (بلاش العسل راح يلزقنى ويلزقك) قلت (طيب بس ارخى نفسك شوية معايا وزقى لبرة ، بلاش تقمطى طيظك دلوقت ، احزقى شوية شوية زى ما اتكونى راح تشخى )

قالت وهى تنفذ (آهه ، كده كويس ؟ آ آ آ آه ه ه ؟ إخص عليك كدة وجعتنى قوى ، يو و و ه ، بشويش عليا شوية ؟ هوة أنت مافيش فى قلبك رحمة... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere