منحرجاً جداً

منحرجاً جداً

ولكن لم يكن هذا الكلام قد خرج من قصد وانما كنت في حالة غضب لأنها كانت دائمة الالحاح للذهاب إليها لكي تراني فهي عادة ما تخبرني

بأن مظهري جميل وأن جسدي سكسي وأني جذاب أيضاً من دون أن ترى ملامح وجهي. مر أسبوع تقريباً من دون أن يرى أي منا الآخر، وكنت دائماً شارد العقل أفكر حل لأستطيع فك العقدة والوصول إليها حتى

ولو كانت ليلة واحدة لنرى بعضنا فقط لا غير. وبعد عناء طويل توصلت لحل أخير وهو الخروج في وقت متأخر من الليل من دون علم أهلي والذهاب إليها، ففي تلك الليلة كانت قدماي ترتجفان من الرعب،

ولكن بقليل من الشجاعة والفضول استطعت الخروج من المنزل من دون علم أحد فذهبت لها وطرقت الباب بشويش حتى رأتني وكانت نظراتها

تكاد تخنقني، لأنها لم تدر برأسها ولا لحظه عن جسدي وبدت عيناها بتفصيله جيداً حتى امسكتني من يدي وقبلتني في خدي وكانت قبلتها

الساخنه قد احسستني بالراحة فم تكن أي راحة بل أحسستني بأني قد فقدت الحياة للحظة، عندها سحبتني وأدخلتني غرفتها وبدأت بتقبيلي

وهي تقول لي يااااااااااااه أنت زي البنات، عندها لم أعرف ما أفعل فكنت منحرجاً جداً حتى قامت بتقبيلي في فمي وفي أذني وفي رقبتي وكانت يداها تلعبان بجسدي من فوق لتحت، عندها همست في أذني

وقالت: انت زي البنت ماتتحركش انا بريحك. عندها انزلت يدها لتلمس فخدي من دون نزع ملابسي فقامت تمسح علي كأني حيوان أليف لا يقوى على الحراك... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål