بأول نياكه

 بأول نياكه

أني وسيم جداً فكنت كثيراً ما أتعرض للمعاكسات من قبل الجنس الآخر وهذا ما كان يثيرني ويزيدني حباً للسكس. لن أطيل المقدمة فأنا

أنوي أن أحدثكم عن أيام ما كنت في الـ13 من العمر وكيف بديت حياتي بأول نياكه. عندما كنت في الـ13 كان لدينا جاراً من بلدة

مجاورة، ولم أكن مبالياً لهم أبداً حتى وحصل ما حصل. ففي احدى الأيام كنت زهقان جداً حيث حينها أتتني أفكار خبيثة تقول لي: لماذا لا

تذهب للسطح وتقوم بنظرة حول المنازل المجاورة، بغية في أن أحصل على بنت من بنات أحد الجيران وأتعرف عليها. وفعلاً انتهزت فرصة

حريتي في البيت وذهب للسطح لأستكشف المكان، وكان الهواء جميلاً فزادني حباً للبقاء لمدة أطول استطلع مايجري في المنازل المجاورة، وما هي إلا

لحظات وإلا بأحد أبواب الأسطح المجاورة لمنزلنا تنفتح، حيث رأيت فتاة جميلة تنظر إلي فكنت منحرجاً لأني لم أكن متعوداً على أن أنظر

في وجه بنت لا أعرفها، كنت واقف أعلى المنزل وكان الهواء يلاعب شعري فلقد لفت انتباهها حركة شعري الناعم، حيث قامت بتحريك يدها للأعلى لتشير إلي، بعدها تشجعت وفعلت نفس الشيئ، وما هي

لحظات حتى أصبحنا نتبادل الابتسامة فيما بيننا من فوق لفوق. لم أكن أعرف ما العمل، وبعد فترة بسيطة من نظر كل منا للآخر أخذت تشير إلي أنها تريد أن تراني في نفس المكان ولكن في ساعة متأخرة من الليل، ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål