كان الوضع صعباً

كان الوضع صعباً

فكنت أراها من بعد وكان جسمها أنيقاً جميلاً بينما لاأستطيع أن أرى سوى شعرها الناعم وهو يتطاير في الهواء. وفي ليلة من الليالي بدت

تشكو لي من لهفها لرؤيتي ولكن كان الوضع صعباً عندي، كانت تدعوني بأن آتي اليها المنزل ولكن كنت كل ما أفكر في طريقة للذهاب من دون أن يراني أحد افشل، فكان لدينا جاراً دائم الجلوس عند باب

بيته ويراقب كل ما حوله لأنه يذهب للعمل في أوقات متأخرة من الليل. فقلت لها لا أستطيع المجيئ اليكي لأن الجيران سوف يرونا،

فقالت لي: إذن لا أريدك أن تراني بعد اليوم فلا فائدة منك. فقلت لها: إنه أسعد يوم لأني لن أراكي مرة أخرى. ولكن لم يكن هذا الكلام قد خرج من قصد وانما كنت في حالة غضب لأنها كانت دائمة

الالحاح للذهاب إليها لكي تراني فهي عادة ما تخبرني بأن مظهري جميل وأن جسدي سكسي وأني جذاب أيضاً من دون أن ترى ملامح وجهي. مر أسبوع تقريباً من دون أن يرى أي منا الآخر، وكنت دائماً شارد

العقل أفكر حل لأستطيع فك العقدة والوصول إليها حتى ولو كانت ليلة واحدة لنرى بعضنا فقط لا غير. وبعد عناء طويل توصلت لحل أخير وهو الخروج في وقت متأخر من الليل من دون علم أهلي والذهاب

إليها، ففي تلك الليلة كانت قدماي ترتجفان من الرعب، ولكن بقليل من الشجاعة والفضول استطعت الخروج من المنزل من دون علم

أحد فذهبت لها وطرقت الباب بشويش حتى رأتني وكانت نظراتها تكاد تخنقني، لأنها لم تدر برأسها ولا لحظه عن جسدي وبدت عيناها بتفصيله

جيداً حتى امسكتني من يدي وقبلتني في خدي وكانت قبلتها الساخنه قد احسستني بالراحة فم تكن أي راحة بل أحسستني بأني قد فقدت الحياة ... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere