ففي احدى الأيام كنت زهقان جداً حيث حينها أتتني أفكار خبيثة تقول لي: لماذا لا تذهب للسطح وتقوم بنظرة حول المنازل المجاورة، بغية في أن أحصل على بنت من بنات أحد الجيران وأتعرف عليها. وفعلاً
انتهزت فرصة حريتي في البيت وذهب للسطح لأستكشف المكان، وكان الهواء جميلاً فزادني حباً للبقاء لمدة أطول استطلع مايجري في المنازل
المجاورة، وما هي إلا لحظات وإلا بأحد أبواب الأسطح المجاورة لمنزلنا تنفتح، حيث رأيت فتاة جميلة تنظر إلي فكنت منحرجاً لأني لم أكن
متعوداً على أن أنظر في وجه بنت لا أعرفها، كنت واقف أعلى المنزل وكان الهواء يلاعب شعري فلقد لفت انتباهها حركة شعري الناعم، حيث قامت بتحريك يدها للأعلى لتشير إلي، بعدها تشجعت وفعلت نفس
الشيئ، وما هي لحظات حتى أصبحنا نتبادل الابتسامة فيما بيننا من فوق لفوق. لم أكن أعرف ما العمل، وبعد فترة بسيطة من نظر كل منا
للآخر أخذت تشير إلي أنها تريد أن تراني في نفس المكان ولكن في ساعة متأخرة من الليل، حينها وافقت وهزيت لها رقبتي لكي أريها اني
موافق، وذهتب مسرعاً لأجلس مع خواتي داخل المنزل. وعندما حان الموعد وفي ساعة متأخرة من الليل ذهبت للسطح فلقد رأيتها هذه
المرة ترقص مع فتاة أخرى حينها تراجعت قليلاً للوراء فهم لم يروني ولكن فضولي ساعدني في التقدم مرة أخرى حيث رأتني الفتاة الأخرى أولاً وصرخت في وجهي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå