User Photo

ياللا عالسرير

| 12/25/1969

 ياللا عالسرير

واعتدلت زيزى فخلعت القميص تماما وألقت به بعيدا وأنا جالس الى جوارها أتأمل بياض إبطيها وذراعيها المترجرجة خفيفا بالدهن

الأبيض اللذيذ، وكيف أن تحت ابطها نظيف لامع وكأنها طفلة فى السنة الأولى من عمرها، وكأن هذا الأبط لم يعرف الشعر أبدا، واقتربت

كالمسحور تماما دون أن أعى أقبل ذراعها وجزء من ثديها، ثم أرفع ذراعها بهدوء لأعلى ، فرفعته لى فورا وهى تنظر باستغراب لوجهى

وعينى ، وأخذت أقبل تحت ابطها وأتشممه كلكلب أو كقطة ، وبدون وعى أيضا أخذت أقبله بالتدريج أصبحت أمرغ وجهى تحت ابطها ، ثم

بدأت ألحسه بتلذذ وقوة ، فغنجت زيزى وتأوهت من اللذة وأنفاسها كقطار ينفث البخار بقوة، وهمست (يخرب عقلك ، جديدة أول مرة أشوف

حد بيعمل كدة، ياااه دى لذيذة قوى زى لحس الكس وأكثر ياعفريت ياابن العفاريت؟)، وأخذت زيزى تتلوى متأثرة وتهمس لى (بس كفاية

أنا ولعت خلاص وموش قادرة أصبر)، واعتصرت يدها قضيبى تدلكه منتصبا وقالت (ده انت جامد قوى راح تعورنى كدهه لو دخلت

معايا؟، قوم ياللا عالسرير ، ياللا بينا ياحبيبى) همست لها (انتظرى عليا واستنى لأنى محروم من حنانك قوى يا أم لولو)، واتجهت لثدييها

أمرغ وجهى بتلذذ بينهما أقبل هذا وأعض ذاك وألحس هذا وأعتصر ذلك باشتهاء، وهمست لها من بين أنفاسى المكتومة بين بزيها ...

Logg inn, og les hele sexnovellen

1122
1 min.
روايات جنسية عربية
Neste
kommentarer

| Unknown date