أنا موش عارفة انت اتعلمت ده كله فين؟ بتجننى ياراجل ياشقى؟ يووووه راح أجيب من سوتى ؟ أول مرة أسمع على أنثى تجيب لما راجل
يلحس سوتها وبطنها كدهه؟)، كانت يدى تتحسس بين بطن فخذيها أوسع وأباعد ، وأنا أتحسس بظرها وشفتى كسها المبلل، وانزلقت بخفة لأجلس
على الأرض بين فخذيها وأقبلت على كسها كما يقبل أسد مفترسس على فريسة دمها ساخن قتلها لتوه ولحظته ، وارتفعت تأوهات وغنجات
زيزى وهى تعتصر رأسى بيدها فى كسها وقد أصابها الجنون وتذوقت افرازاتها الملحية الحلوة المختلطة بطعم سكرى، ورحت أداعب داخل
مهبلها أغزوه وأنيكه بلسانى بقوة وبسرعة ، فلما شبعت رحت أعمل خطتى وأنفذها حتى أقضى بالقاضية على زيزى وأستمتع بها وبمشاعرها
الجنسية لأقصى حد، فأجريت لسانى ببطء من قبة كسها ، الى بظرها ،
الى بين الشفتين الكبيرين، الى مابين الشفرين الرفيعين ، الى فتحة
مهبلها، ثم الى فتحة طيظها ، ثم الى مابعد فتحة طيظها فى جزء من الأخدود بين الأرداف المعطرة البيضاء الحنونة، ثم أخذت طريق العودة
بلسانى مرة أخرى ، ولكن فى هذه المرة توقفت فى عودتى فى فتحة الطيظ أفرش لها وأضغطها بلسانى وبلعابى حتى انفتحت لى وارتخت تريدنى أن أنيكها بإلحاح وهى تضغط نفسها على لسانى ليدخل ، فتركتها تعانى الشوق والحرمان...
Logg inn, og les hele sexnovellen