وصعدت الى فتحة المهبل لأثيرها حتى الجنون وأنا أمتصها بقوة بينما لسانى داخلها، ثم الى بظرها، وهنا توقفت كثيرا وقررت أن أمتص بظر
زيزى بالضبط كما تمتص أنثى قضيبى تماما بنفس الحركات والأتجاهات، رحت أمتصه بقوة وأضغطه وألحسه من أسفله الى أعلاه من بطنه من تحته
بقوة العديد من المرات، وأتت النتيجة بفيضان من الأفرازات واعتصار زيزى بفخذيها لرأسى بقوة بين فخذيها وكسها ، ولو أن
جسد زبزى طرى ممتلىء بالدهن واللحم الطرى لكانت قد كسرت جمجمة رأسى فى لحظة قذفها المجنون المتتالى بلا توقف فى شبق خطير مخيف وهى
تنهج وتتأوه وتشهق حتى قطعت أنفاسها وأغمى عليها فاقدة الوعى، فقمت أتناول فمها فى فمى أنفخ فيه وأفيقها حتى أفاقت ، فسحبتها
من تحت ذراعها فقامت معى كالريشة فى خفة وزنها تتهادى فى دلال وخجل شديد محمرة الوجه الى حجرة النوم وارتمت على حافة السرير مفتوحة
مرفوعة الفخذين بلاكلمة منى ، حتى تتيح لى الوقوف بجوار السرير وأنا أنيكها، ولم أكد أغرس قضيبى فى كسها بعد تفريشها قليلا حتى
صرخت (_يووووه، حاسب ، حاتفتقنى ) ولم تكن كاذبة ولا مدعية ولا متصنعة ، فقد كان كسها ضيقا جدا ، ساخنا كالفرن، منزلقا كالزبد، متقلصا من التهيج والقذف المتعدد فى انتظار قضيبى
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå