User Photo

أنا عجباك

| 12/25/1969

أنا عجباك

وموش قادرة أصبر، واعتصرت يدها قضيبى تدلكه منتصبا وقالت (ده انت جامد قوى راح تعورنى كدهه لو دخلت معايا؟، قوم ياللا عالسرير ، ياللا بينا ياحبيبى) همست لها (انتظرى عليا واستنى لأنى

محروم من حنانك قوى يا أم لولو)، واتجهت لثدييها أمرغ وجهى بتلذذ بينهما أقبل هذا وأعض ذاك وألحس هذا وأعتصر ذلك باشتهاء، و

همست لها من بين أنفاسى المكتومة بين بزيها (ماحدش بيعرف كمية الأنوثة الفياضة والزيادة قوى بالأضافة لكم هائل ومخزن لايفرغ من ا

لأمومة والحنان والعطف الأموى اللى بيبقى موجود فى جسم الأنثى المليانة السمينة زيك كدة الآ اللى جرب وعاش بنفسه، واللى يعيش معا

ك ويذوق أنوثتك وحنانك مع بعض فى حضنك ويشبع جسمه من جسمك ومشاعره من مشاعرك عمره أبدا مايبص لأنثى تانية)، قالت (أنا كمان

قلبى وجسمى مشتاقين لك شوق مالوش حدود ياجبر، وعمرى ما أبص ولا بصيت لراجل تانى، انت وبس ياحبيبى) قلت لها (ما أقصدشى حالتى وحالتك وبس، أقصد أقول إن كل ست أو بنت مليانة بتبقى ينبوع

للحب العاطفى والأشباع الجنسى الجامد قوى ولأشباع الحرمان من جسم الأم وحنانها فى الراجل اللى ينام معاها كمان)، قالت زيزى (دهه

صحيح بس مين من الرجالة يعرف واللا يحس بينا احنا الستات اللى وزنهم زايد ولو حبة صغيرة زيى كدة؟ قل لهم ياجبورتى لأن كل الستات اللى زيى محرومات من حضن راجل ، أصل الموضة البنات الرفيعة

دلوقتى، أهم شىء إن أنا عجباك وبأمتعك قوى، موش انت مبسوط فى حضنى؟ هو دهه اللى بيسعدنى أكتر من كل شىء)، وتسللت بهدوء الى

بطنها فدسست لسانى فى منخفض صرتها ألحسه وأنيكه بلسانى فغنجت وتلوت زيزى هامسة (أنا موش عارفة انت اتعلمت ده كله فين؟ بتجننى ياراجل ياشقى؟ يووووه راح أجيب من سوتى ؟ أول مرة أسمع على أنثى تجيب ...

Logg inn, og les hele sexnovellen

895
1 min.
روايات جنسية عربية
Neste
kommentarer

| Unknown date