ونزلت على صدره

 ونزلت على صدره

فقط . و استمريت فوق عاطف فترة طويلة حتى بدأنا في الإرتعاش سوياً وهو يختلج تحتي وكأنه يعاني من نوبة قلبيه ونزلت على صدره أقبله

على شفتيه وكسي يعتصر قضيبه داخلي ويمتص ما به حتى خرج مني . خرج عاطف من الحمام الصغير قبل أن أدخله و أرتدى ملابسه ثم نزل إلى

صالة العرض وهو يستعجلني في إرتداء ملابسي و النزول سريعاً . نزلت منتشية بعد عدة دقائق لأجد عاطف مع بعض السيدات يعاونهن في

إختيار ما يحتجن وطلب مني بلهجة وكأنها رسميه العودة بعد أسبوع لإستلام فستانى بعد تعديله . وخرجت من المتجر واستقليت أول سيارة

أجره صادفتها إلى منزلي وقلبي يكاد يطير فرحاً . فأخيراً تمكنت من التعرف على أحدهم وسأعرف كيف ألقاه متى ما رغبت . ووصلت منزلي

غير مصدقة أني قد تمكنت أخيراً من معرفة أسم ومقر تواجد عاطف الذي قدم كماً كبيراً من المتعة لم أكن أتوقعه وإن كنت في حاجة إليه .

ودخلت من فوري كي أستحم من عناء الحر و الإجهاد و وما علق بي من أرض غرفة القياس في المتجر . وتحممت جيداً ثم استلقيت في الحوض و

الماء يغمرني لأريح جسدي وتذكرت من فوري السائق النظيف الذي ناكني حيثما أنا الأن وأخذت أداعب بظري وحلماتي تحت الماء حتى انتشيت تماماً ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere