User Photo

بمتعة أكثر

| 12/25/1969

 بمتعة أكثر

وكم كانت زيزى ممتعة فى السرير ، خفيفة الحركة متفهمة لكل ما أحتاجه منها بدون كلمة ولا حتى نظرة منى، وكم كان جسدها مشبعا لى

ولكل ما أحتاج اليه من الأنثى الكاملة. وتعددت لقاءاتى الشبه يومية بزيزى ، حتى انقطعت هى عن العالم والصديقات والأقرباء

وعائلتها طويلا، وانقطعت أنا كذلك عن عالمى نفس الفترة ، ولكن أبنها لولو كان يشاركنى سريرى وشقتى كل ليلة بعد التاسعة مساء وحتى فجر اليوم التالى ، وكم كان لولو أيضا مشبعا وكأننى لا

أستطيع الأستغناء عنه ، ولاحظت فى كل مرة يأتينى لولو لأنيكه أن قضيبه يكون منتصبا أو شبه منتصب ولايستطيع اخفاءه عنى أبدا ،

وكنت أتجاهل ذلك كثيرا حتى جاء فى مرة وجلس بجوارى وقضيبه منتصب ، فمددت يدى فى هدوء وهو متعلق برقبتى يحتضننى ويقبلنى بشوق ، وتحسست

قضيبه بيدى لأجد أن قضيبه شديد الصلابة جدا وكبير وغليظ بشكل غريب ، ولحظتها خطر لى خاطر وهو أن لولو يريد أن ينيكنى هو أيضا

ويستلذ بإدخال قضيبه فى طيظى ، خاصة وأننى لاحظت تتبع نظراته وعينيه لأردافى العارية فى كل مكان أتعرى فيه فى الحمام والطرقات

وحجرة النوم وأى مكان آخر، كما لاحظت أنه يحب أن يتحسس طيظى وخرمها وأنا أنيكه بطنا على بطنه ، أو ونحن نتلاعب ونتناغى فى

دلالنا معا فى الأوقات الأخرى، واستغربت لأننى فى كل مرة أدخل قضيبى فى طيظه وأنيكه كان هو أيضا يقذف اللبن من قضيبه الشبه منتصب

أحيانا والذى ينتصب بشدة فى أحيان أخرى، فسألته عن السر فى ذلك فقال ، أنه لايعرف السبب وانما يشعر بمتعة داخلية فى طيظه تجعله

يقذف من قضيبه ، وقال أنه يكون أكثر متعة وأشد وأغلظ وأكثر لبنا عنما يقذف وهو فى أحضانى وجها لوجه وبطنى على بطنه بينما

شفاهنا تتقابل فى امتصاص وتقبيل شهى هائج ، ويكون قضيبه مضغوطا بقوة بين بطنه وبطنى وأنا نائم عليه أنيكه فى طيظه وهو يحيط ظهرى

بقدميه، فقلت له إذن مالذى يجعلك تقذف بمتعة أكثر عندما تكون نائما على بطنك وأنا أنيكك من الخل...

Logg inn, og les hele sexnovellen

737
1 min.
روايات جنسية عربية
Neste
kommentarer

| Unknown date