User Photo

وخلايا المهبل

| 12/25/1969

وخلايا المهبل

ولبنها جنسيا لى ، فحرصت بشدة وقبل كل مرة أنيكها على أن تطعمنى وتغذينى من افرازات كسها وبزها بكل طاقتها فى حرص على أن تستردها كلها مرة أخرى مع اللبن ألذى أقذفه فى كسها ليتشربه جلدها

الداخلى والرحم وخلايا المهبل مع هرمونات الذورة منى أو فى طيظها فتمتصه جدران الطيظ السريعة الخاطفة لمص السوائل وأى مادة تدخلها فى لمح البصر ، فتسرى هرموناتى والفيتامينات المصاحبة

للحيوانات المنوية فى اللبن الى دمها تغذيها وتزيد ها نضارة وتزيد عينيها وبشرتها نعومة ولمعانه وتبدو عليها نضارة الشباب والقوة والصحة العارمة ، فأصبح كل منا يطمع فة افرازات وسوائل جسد

الآخر بعشق ونهم حقيقى بجانب مايحققه ذلك من اشباع للشبق الجنسى ليس بعده اشباع ولا متعة. غابت ام لو لو معى فى قبلات عميقة ممتعة

لانهاية لها ويدها الحانية تتحسس جسدى وتضم عضلاته بين أصابعها تضغطها باستمتاع وتعتصرها بحب وتلذذ، وأحسست بيدها تدور على ظهرى تتحسسه وتهبط ببطء شديد جدا الى الأخدود العميق الفاصل بين

أردافى ، فاستمتعت بهذا للغاية ، فلما أحسست بإصبعها الأوسط يدلك فتحة طيظى ويضغطها ببطء أغمضت عينى وتعلقت بأم لولو أضمها بقوة

لى وأزيد المص فى ثدييها ولحمها ، فأدركت أم لولو أننى أحب ماتفعله فى طيظى وأننى أريد منه المزيد...

Logg inn, og les hele sexnovellen

842
1 min.
روايات جنسية عربية
Neste
kommentarer

| Unknown date