كالزبدة المنزلقة

 كالزبدة المنزلقة

فوضعت يدها فى كسها وبللت إصبعها بإفرازات من كسها ثم وضعته على فتحة طيظى وبدأت تضغطه داخلى ، يا إلهى ما ألذه وما أجمله وما

أحلى الأحساس بإفرازات كسها على إصبعها وهو ينزلق بليونة غريبة ويسر وسهولة كالزبدة المنزلقة داخل فتحة طيظى؟ ممتع بلا نهاية ،

لذيذ بما يفوق الوصف. أغمضت عينى متلذذا وباعدت أوسع لها أردافى بيدى رافعا ردفى الأعلى بيدى وواضعا فخذى الأعلى حول خصرها

وأردافها هى ، وأغمضت عينى وزاد مصى لبزها بحنان ولحسى له بتلذذ ، فتناولت شفتى بين شفتيها تلتهمنى وتمتص شفتى ، واندس لسانها فى فمى ينيك فمى بقوة وتلذذ ، فى نفس الوقت الذى راح إصبعها ينيك طيظى

بقوة وبسرعة يدلكنى من الداخل فى الجوانب بقوة وأحسست من خلال لذتى أن طيظى تتوسع وتنفتح كثيرا حتى أحسست بدخول بعض الهواء

البارد فى كل مرة تخرج أصبعها من طيظى قبل أن تعيد ادخاله بقوة وبسرعة وكأنها تطعننى به بقوة وتصميم وكأنها تغتصبنى تريد نهاية أعماقى ، فتأوهت بصوت خافت وهمست بدلال (حاسبى على مهلك)، همست لى

من بين شفايفها (مبسوط؟) قلت (قوى) فأحسست بها تنتزع يدها وتعيد وضعها على كسها مرة ثانية تبلل أصابعها بإفرازات كسها الفياضة

اللزجة الدافئة ثم تعيدها الى بين أردافى ، وأحسست بها تضغط وتضغط وتضغط ، أحسست بفتحة طيظى تتمدد أكثر وأوسع هذه المر... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere