%>








حتى تزوجت

حتى تزوجت

وهكذا نكت سعاد ليلتها حتى ظهر اليوم التالى بلا انقطاع ونحن نتدارس ونطبق الأوضاع التى فى كتاب الروض العاطر. وكم كانت علاقتى

بسعاد جميلة ومشبعة حتى تزوجت واستقالت من الشركة ولم أعد أعرف لها طريقا؟ يالها إذن من ليلة تنتظرنى مع هذه الفرسة الرهوانة

الشديدة؟ما أن دلفت الى شقتى بالقاهرة أحمل أنا وهدى الكباب

والمشروبات والفواكه وكل ما لذ وطاب مما يكفينى أنا وهدى أسبوعا

كاملا ، حتى رميناه على الأرض خلف الباب وهجم كل منا على الآخر فى عناق هو أشبه بالمصارعة اليونانية لنسقط على السجادة فى الأرض ، ورحنا فى قبلات واعتصارات وتدليك الجسد بالجسد ، حتى لم نعد نحتمل

وصرخت هدى فى نشوة (خلاص موش قادرة عليك ، انت هديت حيلى وأنا موش قادرة أقول لك لأ، خلصنى أنا تعبت خالص)، وقالت هدى فى هدوء وأنا أخلع عنها ملابسها كلها ماعدا الكلوت الذى تشبثت به (كله

الا دهه مستحيل أقلعه)، فاحتضنتها وأخذتها الى السرير، وبعد صراع وعناق وقبلات وتدليك ثدييها وكل جزء حساس مثير فى جسمها صرخت هدى

ثانيا (أخلع ملابسك ، سوستة البنطلون بتاعك المفتوحة عورتنى وقطعت الكلوت بتاعى)، فخلعت البنطلون وبقيت بالكلوت وقضيبى يخرج

منه منتصبا ممتدا كالرمح يشير الى عينيها ببجاحة وتحدى، وضممت هدى مرة ثانية نتصارع فى عناق تريد هى منه أن أضغط قضيبى بين شفتى كسها فوق بظرها الضخم الكبير، ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål