ومضت أربعه أيام وخيال عاطف لا يفارقني بتاتاً حتى قررت أن أزوره مساء اليوم وذلك للسؤال عن الفستان و زيارة غرفة القياس العلوية .. ووصلت إلى المتجر الكبير لأجد هناك شخصاً أخر كبير السن
متدهور الصحة . فسألته عن عاطف فألقي على مسامعي ما لم أكن أتوقعه مطلقا . فقد أخبرني بأنه هو صاحب المتجر وأن عاطف قد تم
إنهاء خدماته في المحل قبل يومين نظراً لتغيبه الكثير وعدم إنظباطه في العمل كما أنه قد كان يعمل بصفة مؤقتة فقط . وسألته عن فستاني فأخبرني بأنه سيكون جاهزاً بعد أربعة أيام فقط . خرجت من المعرض
وأنا لا أرى طريقي من الغيظ وكأن الأرض مادت بي بل أن دمعات نزلت من عيني وأنا أندب حظي السيئ . وعدت من فوري لمنزلي حيث
انتابتني نوبات من البكاء الحار زاد من حرارتها رغبتي و شهوتي التي قتلت في مهدها . ودخلت لأنام مبكراً حيث فقدت رغبتي في كل شيئ وما
أن احتضنت وسادتي بين فخذاي حتى رحت في نوم عميق . بينما كنت نائمة شعرت بلذة وكأن يد تتحسس فخذي ومؤخرتي فباعدت بين أفخاذي
مستمتعة بالحلم اللذيذ واستيقظت فجأة لأجد اللص الظريف هو من يتحسسني . كدت أصرخ من الفرح وأنا أضمه إلى صدري وهو يقبل وجهي
ورأسي وأضربه بقبضة يدي الصغيرة على صدره العريض وأخذت ألومه بشده على ما فعله بي من تركه إياي دون أن أعرف من هو ولا كيف ألقاه مرة أخرى
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå