ااسمي سعود وعمري 24 سنه
بدأت مغامراتي الجنسيه من أول يوم لي في الدارسه الثانويه , خبرتي بالجنس جداً كبيرة وكانت كل علاقاتي تجي بالطرق الي انتم خابرينها من مغازل وترقيم وملاحق بنات بالشوارع ليل ونهار , ماعدا السالفه هذي الي ما صارت لي إلا من سته شهور وهي الي شجعتني الحقيقه اني اكتب لكم
انا أسكن مع الوالد والوالده في بيت كبير الحمد لله وكل أسباب الراحه متهيأه لي ونظامي إطلب تجد مع أهلي السالفه ومافيها إنه فيه بنت توفوا أهلها بحادث سيارة وكانت مقطوعه من شجرة وبحكم صداقه امي لام البنت هذي , جت سكنت عندنا الحقيقه إني طول فترة سكنها عندنا وهي سنتين تقريبا لحد ماتزوجت ماكنت اعتبرها إلا كأخت لي وما كان بيني وبينها إحتكاك كثير كانت اكبر مني بسنه ونص , المهم أدخل بالسالفه لأني أحس اني مصختها بالبربرة الزايده لكني حبيت احطكم بالصورة معي , البنت جلست عندنا سنتين وتزوجت وبعد خمس شهور جت لأبوي تشتكي من زوجها وتطلب الطلاق لان زوجها على كلامها راعي بنات وانها قفطته (كلمه عاميه معناها مسكته او صادته ) (والله اني رهيب قاعد اوضح لكم خخخخخخخخخ)
مع بنت في الشقه حقتهم المهم ان مها (هذا اليوزر نيم تبعها خخخخخ ) اول مارجعت مالقت مكان تنام فيه لان غرفتها فاضيه وما فيها غرفه نوم طلبت منها تنام بغرفتي وانا انام بالصاله على مانشتري لها غرفه نوم , مر اليوم طبيعي وانا كعادتي اسهر على الافلام الامريكيه في الصاله الخاصه بجناحي جنب غرفتي لما جت الساعه وحده قامت مها وهي كانت تتفرج معي على فلم وقالت انها بتروح تنام , سألتها ان كان فيه إحراج عليها لو نمت انا بالصاله هذي الخاصه بجناحي قالت ماعندي مشكله والله ياسعود لو تجي تنام جنبي بالسرير لانه كبير وكل واحد مننا في جهه , انا إستحيت وقلت لا نامي هناك انا مرتاح على الكنب , سهرت على الفلم والفلم الي بعده وطلعت الفجريه لخويي اجيب افلام زياده المهم انها جت الساعه 11 الظهر وانا مابعد نمت وكان وقتها أجازة عندي انا بس لاني حاذف ترم من الجامعه
لما جت الساعه 11 قامت مها من النوم وشافتني وانا صاحي قالت لي شكلك ماقدرت تنام لاني نمت بغرفتك قلت لا والله بس انا معطل قالت طيب رح نم بغرفتك انا صحيت خلاص مافيني نوم قلت اوكي وقمت انام ( نومي مرررررة خفيف ولو تمر جنبي نمله صحيت)وانا لي طريقه في النوم ما اقدر انام لو اموت غير فيها وهي اني انام على جنبي اليمين وأضم فخوذي على بطني وما يكون على ملابس غير السروال الداخلي ( تتذكرون صورة المولود في بطن امه تراه يقلدني خخخخخ )
المهم بعد ساعتين حسيت فيها وهي تدخل الغرفه وصحيت لكن ما تحركت ولا فتحت عيوني , وفجأه جت ورفعت البطانيه من الطرف البعيد عني ودخ
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå