بس كفاية

 بس كفاية

على فيلم سيكس فى الدش، وبمجرد ابنى لولو مانزل وبقيت لوحدى فى البيت ، فهمت قصدك على طول، وبعدين أنت وجهك موش بيعرف يخبى لما بتبقى هايج وعاوز ست تنام معاها، كان وشك أحمر شوية، وكلامك

مكسوف حبتين ، وزبرك واقف قوى فى بنطلون البجامة، قلت خلاص يابت يازيزى، الراجل وحانى ومزنوق لك قوى ، روحى شوفيه عاوز ايه منك، استحميت على طول ودخلت التواليت تمام قوى على شان جايز

تعوزنى كدة واللا كده من هنا واللا هنا أبقى جاهزة لك وما قلش لك استنى لما استحمى واستعد لك الأول، وآخدك بسرعة بنارك واللا بنار الفرن يابطاطا) وأطلقت زيزى ضحكة دلع ودلال واهتز وترجرج ثدياها يتلاطمان تحت القميص ، ونظرت اليهما بشوق شديد جدا ،

فرأت نظرة عيونى لبزازها فقالت (ياحبيب قلبى؟ ده انت نفسك فى بزازى ترضعهم؟ تعالى ياحبيبى موش راح أحرمك من حاجة أبدا)

واعتدلت زيزى فخلعت القميص تماما وألقت به بعيدا وأنا جالس الى جوارها أتأمل بياض إبطيها وذراعيها المترجرجة خفيفا بالدهن

الأبيض اللذيذ، وكيف أن تحت ابطها نظيف لامع وكأنها طفلة فى السنة الأولى من عمرها، وكأن هذا الأبط لم يعرف الشعر أبدا، واقتربت

كالمسحور تماما دون أن أعى أقبل ذراعها وجزء من ثديها، ثم أرفع ذراعها بهدوء لأعلى ، فرفعته لى فورا وهى تنظر باستغراب لوجهى وعينى ، وأخذت أقبل تحت ابطها وأتشممه كلكلب أو كقطة ، وبدون

وعى أيضا أخذت أقبله بالتدريج أصبحت أمرغ وجهى تحت ابطها ، ثم بدأت ألحسه بتلذذ وقوة ، فغنجت زيزى وتأوهت من اللذة وأنفاسها كقطار ينفث البخار بقوة، وهمست يخرب عقلك ، جديدة أول مرة أشوف

حد بيعمل كدة، ياااه دى لذيذة قوى زى لحس الكس وأكثر ياعفريت ياابن العفاريت، وأخذت زيزى تتلوى متأثرة وتهمس لى بس كفاية أنا ولعت خلاص...Logg inn, og les hele sexnovellen