اسكن فى منطقه صحراوية والهدوء فيها قاتل جدا ومع نقاء الجو وهدوئه تكون الرغبة فى قوتها وخاصاً فى بديات الشباب فكنت أمارس العادة السرية ولفترات طويله تقترب من الساعة والساعتين وكان لى
عم عجوز لزوجة شابة وكان دائم السفر وذات يوم ارادت ان تركب انبوبة العاز فجائتني وذهبت معها وكان الجو حار ووجدتها مرتبكه وقالت لى ان رائحة عرقى تثيرها جدا فأخذت الأمر على محمل الهزار
والدعابة وبعدهابيومن طلبتنى لكى اكتب لها رسالة لآمها وجلسنا نكتب الرسالة واخذت تتحدث عن وحدتها وكانت ترتدى جلباب كاشف عن جزء من نهديها ولما نظرت لهما وجدت قضيبي قد بداء يتحرت واراد ان يعلن عن نفسة فاستأذنت منها لدخول الحمام لكى امارس عادتى
المفضلة لكى اطفى لهيبى وفجاءة وجدتها تقول لى بدل من ذلك توجد من هي بحاجة لكل هذة الطاقة المهدورة فارتبكت وحدث لى ارتخاء وخرجت
اسالها عن قصدها فداعبت شعر صدرى باناملها ولمست قضيبى بركبتها وقالت الم تفهم حتى الان وما هى لحظات لااعرف كيف مرت وجتنى وهى في غرفة نومها عرايا من ملابسنا وهى تحاول ان تهداء من عنفوانى حتي
لاانزل المنى بسرعة وعاملتنى بخبرتها وشهوتها فرايت منها انعم كس وانصب حلمة وارق مؤخرة ومارسنا الجنس بعمق ومتعة فقبلت كل
جسدها وقبلت كل جسدي فوجدت متعة غير عادية وهى تلمس مؤخرتى
وظلنا هكذا نحو عام نتمتع معاً حتى جائنى عمى ذات يوم وقال لى لقد رايتك وانت تمارس الجنس معها وقبل ان ارد علية قال لى لامانع عندى بشرط ان أروى عطش قضيبى بؤخرتك وحلال عليك زوجتى فلم انطق بكلمة
فقال لى لاتتعجب فاناشاذ جنسياً ولارغبة لى فى النساء وبدون مقدمات كشف لى عن قضيبة الذى كان فى منهى القوة والسمك والطول لدرجة
افزعتنى وعقدت مقارنة بين المكسب والخسارة فوجدت ان زوجته الشابة لى وان متعة المؤخرة عندى لى فتمنعت علية واخذت اقلب قضيبة بيدى واقول له لا لا انة كبير فهاج واخذ يتوسل لى ان ىاخاف فهو لة
طريقتة وحاول ان يضمنى من الخلف فاصتنعت الفرار منه والتصقت بة فازداد هياجة وحاول ان يشدنى من سروالى فانقطع بيدة وحاولت ان اجرى فوقعت فوقع فوق منى وكانت البداية الممتعة اذ استسلمت لة
فبداء يداعب مؤخرتى برأس قضيبة وانا فى قمة النشوة ثم التفت الية واخذت اداعبة لة بيدى ودعكتة لة بالزيت ثم بداء
يداعبمؤخرتى حتى اتسعت وكانت الممارسة التى بعدها اشعر بهياج ورغبة فى اى امراءة فكان يقول لى بعد كل مرة ينكنى فيها هيا اذهب اليها فجسمها كلة فى انتظارك فذهب واجامعها وابيت عندها وهكذا هو يجامعنى وانا اجامع زوجته
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå