بجد أنا مابنامش الليل من التفكير فيكي وزبي كمان عاوزك بشدة, ودايما يعذبني وهو يسألني عليكي, ذبي عاوزك ذي ما أنا عاوزك عاوز
يشوفك بس, عاوز يلمسك وخلاص, البنت أو الست بتسيح من الكلمتين دول, أروح واخدها عندي في شقة الفرفشة ونبدأ أحلى قصة تياكة لحد
ما أزهق منها وأحاول مع غيرها, والواحدة اللي ما توافق تكمل أديها نسخة من الشرايط وأقول لها طيب خدي الذكريات بتاعتك
معاكي يمكن تفتكري أد أيه أنا بأحبك, وبعد كدة أواصل التليفون ولما تعرف أني معاي الأصل أقول لها أنا لايمكن أذيها أبدا, لأني
بحبها أنا بس هأتذكرها بالشرايط دي, تموت لغاية ماتيجي وترويني وأخد كل اللي أنا عاوزه مقابل الشرايط, وأشوف غيرها, أي واحدة
عاوزة تتعلم فن النيك تتصل بي على الياهو أصل النيك دة مش قوة وبس, ده فن كمان, أزاي تمتع البنت أو الست اللي معاك, وأيه المناطق الشبق اللي عندها, وكل واحدة مختلفة عن التانية, في
واحدة تثار من ودنها ورقبتها, واحدة من التحسيس على ضهرها وطيزها واحدة تانية كل دة لاينفع معاها لازم صباعك بي طيزها أو
زنبورها, مرة واحدة منفعش معاها كل دة أصل ما كانش ليها زنبور كانت سودانية ومطاهرة والطهارة قاطعة الزنبور والشفرتين وأيه حاجة كدة صعبة خالص, وباردة بشكل يهبل, يجنن يعني, ماكنتش عارف
أثيرها, أصل إذا لم أثيرها هاأجي أنا وهي لا يعني لاتحس ولاتيجي, يبقى شكلي أيه ساعتها؟ المهم قعدت 3 ساعات ألعب أنا وهي, وهي ذي لوح
الخشب لم تلين, وقعدت تحكي لي همها وأنه مافيش فايدة ودي قسمتها, حتى زوجها حاول كتير يسعدها ماعرفش, وأصبح يجي هو من غير ما يفكر في أنها جت ولا لأ, وقالت لي أنها عمرها ماحست ذي أي ست تاني ولا تعرف
أيه هي الرعشة اللي بتيجي للمرأة لما تتناك, المهم أنا أفتكرت ال جي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå