زرت منزل جارتي على الصبحية , اذا ابنها الشاب يفتح الباب لم اكن اعرف ان امه ذهبت مع والده في السيارة , وهو وحده في البيت, قلت له اين امك? كذ ب علي و قال في
الحمام , تفضلي اجلسي وانتظريها انا ذاهب بعد قليل , دخلت و جلست بينما هو اقفل الباب الخارجي و اخذ المفتاح دون
انتباه مني ودخل غرفته نزلت وجهي على الطاولة في حجاب اسود حتى قدماي عليت طرفه قليل وكنت اشد
الجورب واذا بي احس يداه على كتفاي يعبث بي فصرخت به بدي كسرك ولا شو هاد غير انه اقفل فمي واخرستني واضع فيه تفاحة
حمراء و حملني الى وسط الصالون وكنت اخبطه في يدي فربطهما ووضعني
على السجادة قال لا تخافي امي مع ابي ذهبا
البارحة و لن يعودا اليوم, انت عندي لا احد
يعادل قيمتك الا انا وخلع الشورت واذا في قضيبه امامي اخذ يثتثيرني في لمساته و كلماته وانا اتوعد في قلبي ان اوقع به شر وقعة و غمرني في قبلاته تارة يعضني وتارة يمصصني و تابع يحفه بداعب نهداي وعنقي في وجهه مص
اذناي والتفاحة في فمي راقبته جيد وهو امامي لينزل و رفستة رفسة قوية على بيضاته فسقط على الارض مثل العصفور و
اغمي عليه وفي الحال خرجت الى الشرفة وقفزت الى الجهة الثانية عند الجيران واتصلنا في البوليس و الاسعاف لكي يتدبروا امره وانا عدت الى المنزل ناجية
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå