عند الجيران

عند الجيران

زرت منزل جارتي على الصبحية , اذا ابنها الشاب يفتح الباب لم اكن اعرف ان امه ذهبت مع والده في السيارة , وهو وحده في البيت, قلت له اين امك? كذ ب علي و قال في

الحمام , تفضلي اجلسي وانتظريها انا ذاهب بعد قليل , دخلت و جلست بينما هو اقفل الباب الخارجي و اخذ المفتاح دون

انتباه مني ودخل غرفته نزلت وجهي على الطاولة في حجاب اسود حتى قدماي عليت طرفه قليل وكنت اشد

الجورب واذا بي احس يداه على كتفاي يعبث بي فصرخت به بدي كسرك ولا شو هاد غير انه اقفل فمي واخرستني واضع فيه تفاحة

حمراء و حملني الى وسط الصالون وكنت اخبطه في يدي فربطهما ووضعني

على السجادة قال لا تخافي امي مع ابي ذهبا

البارحة و لن يعودا اليوم, انت عندي لا احد

يعادل قيمتك الا انا وخلع الشورت واذا في قضيبه امامي اخذ يثتثيرني في لمساته و كلماته وانا اتوعد في قلبي ان اوقع به شر وقعة و غمرني في قبلاته تارة يعضني وتارة يمصصني و تابع يحفه بداعب نهداي وعنقي في وجهه مص

اذناي والتفاحة في فمي راقبته جيد وهو امامي لينزل و رفستة رفسة قوية على بيضاته فسقط على الارض مثل العصفور و

اغمي عليه وفي الحال خرجت الى الشرفة وقفزت الى الجهة الثانية عند الجيران واتصلنا في البوليس و الاسعاف لكي يتدبروا امره وانا عدت الى المنزل ناجية... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål