User Photo

وطبعت قبلة خفيفة

| 12/25/1969

وطبعت قبلة خفيفة

في يوم من الأيام، وأنا طالب في الجامعة، أسكن في شقة مفروشة، سمعت طرقاً على باب الشقة. كان الوقت بعد العصر تقريباً، وكنت وحدي

بالشقة أتفرج على التليفزيون، وكان زميلي بالسكن خارج الشقة. وفتحت الباب، لأجد أمامي إمرأة شابة في حوالي منتصف العشرينات من العمر. كانت لابسة ثوب أسود، وتغطي رأسها بشال أسود أيضاً. قالت

لي أنها شغالة تعمل في العمارة المجاورة، وأنها رأتني عدة مرات من شرفة المنزل، وتريد أن تتعرف. قلت أهلاً وسهلاً، تفضلي. فدخلت إلى

الشقة، وجلست على الكنبة حيث كنت أجلس، وبدأنا الكلام. كانت على درجة فوق متوسطة من الجمال، خمرية اللون، قصيرة بعض الشيء، وجسمها ممتلء قليلاً، لكنها كانت جذابة. قالت لي بشكل مباشر أنها

وجدتني وسيماً وجذاباً، وأنها قررت المجيء للتعرف والحديث معي بعد أن إنتهت من شغلها في الشقة التي تعمل بها. كان واضحاً تماماً من كلامها

لماذا أتت، وماذا تريد. ووجدتني أقول لها بأنها هي الأخرى جميلة وجذابة جداً، وأن أي رجل يتمنى أن يكون بقربها. قالت صحيح؟ بجد؟

قلت طبعاً. قلت ذلك وأنا أضع يدي حول كتفها، وأشدها نحوي. ورفعت غطاء رأسها، ووضعت يدي على شعرها، ولمست جبينها، وخديها،

وشفتيها، ورقبتها، وطبعت قبلة خفيفة على شفتيها. كان هناك فيلم عربي في التليفزيون، وأقترحت عليها أن نشاهده سوياً وهي في حضني وبين يداي، فقالت زاي ما تحب. قالت ذلك بصوت ناعم، وجنسي،

وهي تنظر لي بطريقة إمرأة قد سيطرت عليها غريزتها الجنسية، وتريد أن تتناك. كانت تستند بظهرها على صدري، ورأسها على كتفي. وبدأت وهي في حضني في التحسيس على صدرها وفخديها. وبدأت يدي

اليمين في الدخول من تحت أعلى الثوب إلى صدرها متوسط الحجم واللعب بحلماته البارزة، واليد الأخري تقوم برفع الثوب من على ...

Logg inn, og les hele sexnovellen

793
1 min.
روايات جنسية عربية
Neste
kommentarer

| Unknown date