User Photo

على ظهرها

| 12/25/1969

 على ظهرها

يداها على وسطي وشدتني بقوة إليها وهي تصرخ وتتأوه، وإزدادت نبضات كسها على زبي، وعرفت أنها قد وصلت لشهوتها، فإحتضنتها

بقوة، وأنا أقبل وأمصمص وألحس شفتيها ورقبتها ولسانها حتى هدأت. ولم أكن قد وصلت بعد إلى شهوتي، فقلبتها على بطنها، وإستدرت

خلفها على ركبتي، ومسكتها من وسطها، وشددتها نحوي، حتى أصبحت على ركبتيها ويداها، ودفعت ظهرها بيدي إلى الأسفل حتى أصبح وجهها على

السرير، وطيزها وكسها في وجهي، وكان منظر طيزها الخمرية الممتلئة، وكسها الممتد في الوسط بين فخذيها جذاباً إلى درجة

جنونية، وبدون شعور مني، بدأت في تقبيل ولحس فلقتي طيزها، ثم ملت إلى كسها، وبدأت في لحسه ومصمصته بجنون، وقد كان تأثير كل ذلك عليها كبيراً، فأخذت تحرك طيزها وكسها لتنسجم مع حركات فمي

ولساني، وهى تتأوه وتصرخ من المتعة "كمان ... كمان ... آه آه آه آه آه آه"، ثم إعتدلت، ومسكت زبي وأدخلتها في كسها مرة أخرى، وبدأت في نيكها بقوة شديدة، وأنا أتأوه وأصرخ من المتعة، وعندما

شعرت بأني على وشك الوصول إلى الشهوة، أخذت أسرع في نيكها وأنا أضربها بيدي على طيزها بقوة وهي تتأوه تصرخ "أي .. أي .. أي .."، واليد الأخرى تارة تمتد لتعتصر صدرها والحلمات، وتارة تمتد إلى كسها لتلعب فيه وتداعب البظر، حتى وصلت إلى شهوتي،

فإخرجت زبي من كسها، وبدأت القذف على ظهرها وطيزها حتى إنتهيت، وإرتميت جانباً. وممدت يدي نحوها، وحضنتها إلى جانبي، وكانت هي الأخرى منهكة ومتعبة، ولكن جسدها العاري لا زال دافئا ومثيراً

وناعما، وأستغرقنا في النوم هكذا لبعض الوقت، ولم أصحو إلا على شفتيها وولسانها هي تقبلني وتمصمص شفتاي، وكانت راكبة فوقي، وكان زبي في حالة إنتصاب شديد ويحك في كسها الدافئ من الخارج، وبدأنا في جولة جديدة من النيك والجنس لم ننتهي منها إلى بعد ساعة....

Logg inn, og les hele sexnovellen

1130
1 min.
روايات جنسية عربية
Neste
kommentarer

| Unknown date