بس اتكسفت

بس اتكسفت

مليش فى الحاجات دى قاللى انا هعلمك تعمل ايه وهتلاقى نفسك فى غاية السعادة وانت اللى هتطلبه بعد كدة بنفسك يلا بقى متزعلنيش

منك قولتله يعنى لو قولتلك لا هترفدنى قاللى الصراحة طبعا ومش بس كدة انا هاتهمك بانك ضيعت بعض الملفات اللى فى عهدتك او بيعتها للشركات المنافسة وهتخش السجن على الاقل شهر وهناك حتلاقى اللى

ينيكك غصب عنك وبدون مقابل ساعتها لم اجد اى مفر من الاستجابه له فسكت قاللى ها يلا؟ سكت برده وكانى فى حلم نفسى اصحى منه ومش

عارف فشدنى من وسطى الى اوضة النوم تانى وقفل الباب وحضنى من الخلف وايديه بتفتح البنطلون من ادام وقلعنى الجاكت والقميص وخلانى

بالكلوت بس وقاللى زى ماتوقعت جسمك فى منتهى الجمال ونزل تحت على ركبه وبقت طيزى مقابلة لوشه ونزل الكلوت وقعد يبوس فى طيزى ويعضعض فيها ويلحسها بلسانه لحد ما حسيت انى بتحول الى بنت

وعاوزه يدخل لسانه جوة كمان فلقيت صوبعه اللى دخل وبيخبط جوة ولاول مرة فى حياتى اقول ااااااااااااااااااااااه بالشكل دة راح

شايلنى وحطنى على السرير وقرب زبه لوشى وقعد يحسس بيه على شفايفى وخدى وعينى ويزقه فى بقى ويقوللى بوسه ومصه بوسه ومصه بسرعة

يلللا لكن نفسى ماجابتنيش فقام ونيمنى على بطنى وجاب كريم وحطه على بتاعه ودخله فى طيزى ونام علية وزبه عمال يحك بين طيزى ويخبط

فى الفتحة بتاعتى وبيحاول يدخل وانا تحتيه بأصرخ ااااااااااااااه اااااااااااااااااه ااااااااااااااااه وهوة نايم علية وحاضنى ووسطه طالع نازل فوق طيزى لحد ماحسيت ان فيه حاجة سخنة بتنزل

بين طيزى فعرفت انه نزلهم كمان فية وفضل علية شوية وبعدين قام ونام جنبى ساعتها حسيت باحساس غريب انى سقعان اوى وعاوزه تانى

يدفينى بس اتكسفت اطلب منه وقمت وقولتله خلاص ممكن امشى قاللى ايوة خلاص تقدر تمشى يا جميل بس ادخل استحمى الاول قبل ما ترجع الشغل قولتله ماشى ودخلت استحميت ولقيت طيزى غرقانة ونازل

على رجلى كمان استحميت بسرعة وملقيتش الفوطة فناديت عليه عادل بيه يا عادل بيه بس مردش فخرجت لقيته رايح فى سابع نومة ولما بدات البس حس بية فى الاوضة وقاللى غاطينى يا رامى قبل ما تمشى

واقفل وراك كويس وانا هجيلك النهاردة بعد الضهر المكتب عشان اكافأك يا حبيبى قولتله حاضر يا فندم ورحت المكتب وبعدين ابقى احكيلكم على اللى حصل بعد الضهر باى مؤقتا... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere