فابتسم

فابتسم

انا شاب في الثامنة و العشرين. تعرفت على معبودتي عندما كنت في الخامسة عشرو هي كانت في العشرين .لم اكن اعرف شيئا عن المرأة و

لا عن جمالها الا عن طريقها فتعلمني كيفما يحلو لها.فتقول لي ان المرأة هي الاله و هي مصدر الحب و مصدر الحياة.فتعلمت منها كيف يكون الحب و كيف يكون عبادة الانثى.لذلك ساقول لكم بعضا مما تعلمت.كانت

تجلس فوق الكرسي تضع ساقا على ساق و تأمرني بالجلوس تحت قدميهاو تضع احداهما على الارض و الاخرى بمستوى شفتي و تداعب باظفرها

الطويل وجهي الذي كان يحمر كلما تلمسه بقدمهاو كانت تسألني هل تريد ان تقبل قدمي؟فاجاوبها بلهفة قائلأ اتمنى ذلك .فتقول اذن اركع اكثر و قل لي انك تعبدني.وانا لا استطيع ان ارفض فقلبي

سيطفر من مكانه معلنا الولاء لها.فافعل ما تامرني به و استمتع باروع القبل من قدمها و ساقها وهي تستمع بعبادتي لها.هذا ما

كان يحدث عندما كنت في الخامسة عشر اما الان فانا افعل ذلك كلما اراها بل اتقصد بالذهاب اليها و انتهاز الفرصة للركوع لها و

عبادتها وتقبيل قدمها و حذائها وهي تبتسم في وجهي و تقول لي انت عبدي فابتسم انا لها و اقول انت ربي .و كنت افعل ذلك قبل ان اكتب لكم قصة حياتي مع ألهتي سوسو ...Logg inn, og les hele sexnovellen