قصتي اليوم صارت انا اسمي علي من الدمام انا من الناس اللي يحبون الجنس مووووت ويكون مع اندنوسية هذا مزاجي... في معظم الاحيان
استأذن من الدوام علشان ادور على خدامة اكيد مستغربين لا لا تستغربون ولا شئ لو تعرفون الجنس مع الاندنوسيات كان ما استغربتم
بس المصيبة اني إذا حصلت خدامة انيكها اعرف اني ما راح انيكها مرة ثانية لان زبي كبير عليهم بس مو كبير على السعوديات وخاصة المصريات المهم ما ابي اطول عليكم....اليوم طلعت من الدوام من
الساعة 6 صباح ولا كان فيني نوم رحت افطرت في بوفية وبعدها طلعت ادوج في الشوارع وتمر الساعات وما لقيت خدامة جات الساعة 10:30 ص وما لقيت قلت ابروح البيت ارتاح الى الظهر وانام وانا رايح
البيت مريت من حارة مو بعيدة من حارتنا الا وهذيك الخدامة الموت طالعه من بيت وهي مسرعة قلت والله ما اخليها مريت من عندها
وابتسمتلها واهي جاوبة بابتسامة قلت حلو واروح الى قدام وادخل في مدخل صغير ونزلت من السيارة انتظرها تمر ويوم مرة قلتلها هباكبار يعني السلام ردت علي بكلمة وهي تضحك ومشت قدام رجعت
لسيارة على انها راحت ويم ركبت سمعت واحد يركض خفت قلت في نفسي اكيد انه الكفيل شافني التفت اثاريها الخدامة جاية من جهت الباب
الخلفي وتقولي افتح بسرعة فتحت الباب وركبة قالت روح بسرعة مشيت وطلعت من الحي كامل وانا ماشي ما ادري وين اوديها ان استأجرة شقة صعبه الخدامة
(Logg inn, og les hele sexnovellen)