فانتفخ شهوة. وقفت نرمين على حافه الحوض ووقف حامد تحتها مباشرة فهو يلحس من ذلك الكس الكبير بنهم ويلعقه بينما خالته ممسكة
بشعره توجهه نحو مشعل هياجها وهي تتأوه بصوت عالي من شدة الشهوة والنشوة اه اه اه اويييييي افففففففففف اححححححححححح
اممممممممممممم أحست (نيرمين) بأن قضيب (حامد) أصبح مهتاجاً ومثاراً جداً، أخذته بيدها، وبدأت تحلبه في فمها، أبعدته قليلاً عن
شفاهها، وقالت لـ(حميدة): "راقبيني جيداً كيف أمص قضيب أخيكِ، يوماً ما قريباً ستأخذين أير ولد في فمكِ، وأنتِ في حاجة إلى أن تعرفي
كيف ترضيه!".. عاودت قضيب (حامد) في فمها، وأخذت تمص بشكل يوضح أنها مارست ذلك كثيراً في حياتها، اندفع منيه في فم خالته،
باستطاعتها أن تبلع كل قطرة من هذا السلسبيل، أحس (حامد) بلذة ساحرة، دفعته لسؤال خالته: "هل طعمه سيئ؟"، أجابته
بسرعة: "أوه، لا عزيزي، إن طعمه رائع، حاول أن تجد أنثى تمص أيرك مرة على الأقل كل يوم". يظهر أن الخالة أحست أن (حميدة) مثارة
جنسياً جداً، أجلستها على حافة الحوض، ونشرت بين ساقيها، وبدأت تمص كسها الصغير بشكل رائع، ظهر أنين (حميدة)، في هذه اللحظات كان (حامد) في الطرف الآخر خلف خالته في الحوض، استلهبه مجدداً منظر انفتاح الفخذين وبروز شرج خالته له، اقترب من فقحتها، وراح
يلحس فتحة الشرج بشوق دون إذن، نظرت له خالته بنظرة رضا، فاستمر فرحاً، بينما استمرت هي في مص فرج (حميدة) حتى هزتها جنسياً. أخذت الخالة (نيرمين) الاثنان في حضنها، وقبلت كل واحد على خده
بهدوء، وقالت لهما: "أنا مسرورة جداً بزيارتكما، أرجو أن تستمتعا فيها".. لم ينبس كلاهما بكلمة، بل أخذا ثدييها في موجة مص عارمة، أحست الخالة بارتياح، فذلك الرد الذي كانت تنتظره.
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå