واحده واحده

واحده واحده

تستاهل دموعك المهم خرجنا بالعربيه وقولتلها تحبى نروح على فين فقالتلى اى حته لانى هاقعد معاك شويه واروح فاقولتلها بما انك ساكنه فى المقطم نروح نقعد شويه وبعدين اروحك ووافقت ومشيت

بالعربيه وواحنا فى الطريق كانت باردو بتعيط وانا كنت باحاول اهديها على قد ما اقدر المهم وصلنا ووقفت بالعربيه وقعدت اتكلم

معاها وهى هاتموت نفسها من العياط لاقيت نفسى مسكت ايدها

وقولتلها يا حبيبتى خلاص ارحمى نفسك وكنت باطبطب عليها بايدى

التانيه وبوست ايدها واول ما عينها جت فى عينى حسيت بحاجه غريبه مش عارف هى ايه لاقيتنى باخدها فى حضنى وهى كمان كانت بتاخدنى فى حضنها جامد اوى ودى كانت اول مره احضنها من يوم ما عرفتها

ولقيتها بتقرب شفايفها منى لقيت نفسى بامص شفايفها ولسانها وباضم جسمها عليا جامد اوى وكانى كنت عطشان ولقيت مياه المحاياه

وفضلت حوالى عشر دقائق بامص شفايفها وما كنتش عايز ابعد عنها خالص ولقيتها بتقولى حبيبى ممكن اطلب منك طلب قولتلها عيونى يا

قمر قالتلى عايزاك تيجى معايا البيت دلواقتى فسالتها انتى فى حد عندك قالتلى لا كلهم فى الساحل الشمالى قولتلها خلاص اجى معاكى

البيت ومشينا بالعربيه لغاية البيت عندها وطلعنا فوق واول ما دخلنا لقيتها بتقولى يالا ريحنى انا مش قادره قولتلها عينايا بس

واحده واحده تعالى وقاعدتها على كنبه موجوده فى الصالون وابتديت اقلعها هدومها حته حته بالراحه اوى لغاية ما قلعت خالص وقمت ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål