بصوت منخفض

بصوت منخفض

نيكة من المواصلات قصتى السابقة كانت بعنوان أول نيكة فى حياتى والقصة الحالية تحت اسم نيكة عن طريق المواصلات أنا من مدينة

المنصورة كما ذكرت لكم من قبل ويوجد بها العديد من المواصلات ومن ضمنها الميكروباص ومن زحمة المواصلات يقوم السائق بتحميل عدد كبير

جدا من الناس داخل الميكروباص وفى مرة من ضمن المرات جلست بجوارى سيدة من شكلها يظهر انها تقريبا فى حوالى الـ 30 من عمرها بيضاء

الوجه جسم متناسق لابعد الحدود صدر جميل ليس بالكبيرو ليس بالصغير الارداف شكلها خطير جدا ولا يقاوموا. وعندما حاولت الجلوس جلست

بجزء من جسدها على فخدى اليمنى فنظرت لى وتبسمت وقالت (انا اسفة مش قصدى) قلت لها (عادى مفيش حاجة حصل خير) وبعد ذلك تحركت قليلا لتستقر بجوارى وكانت ملاصقة لى جدا وبعد قليل انحنت على وقالت

بصوت منخفض (اوعى تكون زعلت او كنت تقيلة عليك) قلت لها (بجد عادى حتى انتى خفيفة مش تقيلة ولا حاجة) ضحكت وقالت (باين عليك

شكلك مقطع السمكة وديلها) قلت لها (بصراحة مش لاقى سمك بقالى فترة وعلشان كده مفيش حاجة متقطعة) قالت (يعنى لو لقيت السمكة هتقطعها) قلت لها (اكيد طبعا بس الاقيها) قالت (عموما السمكة جنبك قطع زى ما انت عايز) قلت لها (هنا فى العربية) قالت لحد اما ننزل... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål