%>








لوحدنا أنا وعصام

لوحدنا أنا وعصام

فرفضت سناء وقالت نسيت أنك ستتناول العشاء معنا الليلة، وأنا لن أتأخر مشوارنا قريب …. ذاكر وتسلى مع عصام. بعدما خرجت سناء وبقينا لوحدنا أنا وعصام دقت أجراس الشهوة والنشوة

الجنسية لدي … وهي تقول أتتك الفرصة فلا تفوتها؛ فاقتربت من عصام لأسأله بعد الأسئلة حول دروسه؛ وأنا أقترب منه أكثر وأكثر حتى لامس

زبي جنبه فقال ما هذا فارتبكت … فتابع قائلاً هو زبك منتفخ؛ فابتسمت بخبث وأن أقول له إيش أدراك باسمه … قال علمني إياه مدرس

العلوم عندما لم أفهم درس الأعضاء التناسلية … فذهبت إليه غرفته فأراني زبه ومصصته له وأدخله في طيزي؛ فتعجبت من صراحته

وجرأته… فقلت أدخله في طيزك؟ قال نعم…. قلت وكيف تحملته ألم يؤلمك … قال لا فكل مره شويه وكان يستعمل لعابه كثير ويحك على فتحتي كثير

إلين أدخله كله؛ وأنا كلما احتجت أو استعصى علي شيء أروح له ويشرح لي وينيكني ويعطيني درجات زيادة ….. قلت له طيب إيش رأيك

تمص زبي وأذاكر لك كل دروسك فبدأ ينظر إلي مستغرباً …. وأنا أفتح أزرار بنطلوني وأنزله سويةً مع ملابسي الداخلية ليبين زبي … ففتح عصام فمه بدهشة … وهو يقول ولكن زبك كبير جداً مقارنة بزب مدرس

العلوم …. وبعد تردد أخذ يداعب زبي بشفايفه فبلسانه ثم أخذ يدخل الرأس في فمه ويطبقه عليه كمن يتحسسه وأخذ يدخل جزء جزء حتى أخذ يمص في زبي كالطفل الذي يرضع من ثدي أمه … ولم أحتمل فطلبت منه التوقف عن ذلك .. ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål