بالنعاس وبعد فترة صحوت وجدت نفسي ممدا على السرير وعاري الصدر ... وكلهن حولي وكأني بالجنة تحيط بي الحوريات ..... فعادت
ام جهاد ببسمتها الخبيثة قائلة اكيد تعبت مع وفاء كتير ... فاستأذنت مؤجلا العلاج لليوم التالي .... وعدت الى منزلي . وما هي الا اقل من ساعة كنت قد غفوت على الكنبة واذا بجرس الباب
يقرع ... اعتقدت انه احد الاصدقاء واذا بها ام جهاد تحمل شيئا بيدها ولم يتسنى لي الكلام الا وهي تقفل الباب خلفها ... لقد احضرت لي عشاء اعدته بيدها كما قالت ووضعته امامي وبدأت تطعمني بيدها
رافضة ان تتركه لعدم رغبتي بالاكل ... وبكل لقمة كانت تداعب شفتي ورقبتي او تمسح على شعري ووجهي ... وعندما اخبرتها انني شبعت
واكتفيت قالت ساضع بفمك ازكى لقمة تأكلها حيث وضعت اللقمة فين شفتاها واقتربت مني تضع اللقمة بين شفتي وبهذه اللحظة كان صدرها
مكشوفا وحلماتها تطل من خلف قميص نومها وضمتني الى صدرها كانها ام ترضع طفلها .... كانت حرارة جسدها احمى من شمس الصيف الحارقة ،
ووضعت راسي علىصدرها وبين بزازها وتضغط عليه فكانت رائحة عطرها رائعة جدا تشفي المريض من امراضه وبدأت تفرك ظهري العاري بيدها
والاخرى تداعب شعري .... وقالت اريد ان تفعل معي كما فعلت مع وفاء، وكشفت عن كسها وطيزها كانت قد تعبت بتنظيفهما حتى اصبحت ارى نفسي على كسها وكانه مرآة ..... قلت لها ولكنك متزوجة ولديك
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå