زوجتي السابقة

زوجتي السابقة

قلبي أعلا من طرقت الباب وفتحت لي الباب أين كنت قلت لها على السطح أراقب قالت لي أدخل ودخلت لاأعرف ماذا أفعل سألتي ما بك

فقلت أنا بردا جدا جدا مع العلم أننا كنا في الشهر 6 من السنة فجاء قتربت مني وأضمتني بقوة وقالت لم أعد أتحمل أن أراك ولا أضمك

وذهبت تبكي وقالت أمليت علي حياتي من قبل توقعت أني سأموت فأنا لي لأن 4أشهر لأنام مع زوجي ولم أر نفسي ألا وأنا أحملاها وكأنها

طفله بين يدي وأضعها في غرفة النوم وأبدأ بها من رئسه ألى قدمها قبل ولحس ألى أن أصبحت عارية تمامن وأنا لا أعرف أين وصلت فأرجع

من جديد ألى أن أحسست أنها في قمتها فخلعت أخر ماتبقا من ملابسي وهو الكيلوت وأذ بها تأخذه من يدي وتبدأ بشمه وتقبيله وقالت لي أنها تفعل ذالك من شهر ونظرت ألي قأله أن عضوك جميل وأنا أعرف

أنه صغير ولكن ليس كثيرا وبدأت بتقبيلي ألى أن وصلت أليه وقالت لو كن لزوجي واحدا مثله وينتصب لا يهم الحجم المهم أنهو ينتصب

وبدأت تمص وأدركت أني كنت في غيبوبه وأني لم أعش من قبل فقد كانت زوجتي السابقة لاتحب ذالك أبدان وفجأة أحسست أنه حان وقتي فسحبته فقالت لا أريده في فمي فستغربت ووضعته فعلن ألى أن أنزل في فمها

وكان لي أكثر من 6 أشهر لم أمارس لعادة فملأ فمها وقامت ببلعه حتى أخر نقطه ولاكنه كان لايزال منتصبان فقالت دعنا نذهب ألى الحمام فذهبنا ولا كن لم أستطيع أحتمال المنظر وهي أمامي وأذبي أرميها على الأرض ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne