من عسل كسها

 من عسل كسها

جسمها كله وكنت بامشى اطارف صوابعى على فخادها ورجليها وهى كانت نزلتهم مرتين فى العربيه ونزلتهم مره وانا بادعك جسمها وفتحت رجليها علشان اتذوق من عسل كسها وامتعها بلسانى واول ما

حطيت لسانى على كسها صرخت بصوت عالى وكانت بتنزلهم على لسانى وتذوقت طعم احلى من الفواكه كلها وفضلت الحس كسها وسوتها وبطنها

لغاية بزازها ومصيت بزازها بشراهه وكنت احيانا باعض حلماتها وهى مسكت ظبرى وفضلت تمص فيه وتدعكه على بزازها وعلى الحلمه

وخاليتها تنام على وشها وقعدت ادعك فى ضهرها باطارف صوابعى لحد ما وصلت لطيزها مش هاتصدقونى لو قلت ان ما فيش طيظ احلى واطرى

وانعم من طيظها كنت خايف لسانى يعورها من كتر نعومتها وكنت بامص طيظها جامد وهى كانت بتصرخ صرخات عاليه ولقيتها قالتلى يالا

بقا مش قادره حرام عليك هاموت ومسكت ظبرى زى المجنونه ورفعت طيظها وقعدت تدعكه فيها وفى كسها وبعدين رفعتها ودخلته فى كسها

بالراحه وكانت بتشهق بصوت عالى جدا لما كنت بانيكها بالراحه لانها كانت فى قمة هياجها وفضلت انيك في كسها لحد ما قالتلى مش قادره

خلاص طلعه وطلعته من كسها ودخلته بالراحه اوى فى طيظها هى ما كانتش عايزه خلاص بس انا لسه ما نزلتهمش ودخلته كله فى طيظها

ومسكتها جامد من بزازها ولسانى على ضهرها شويه وعلى رقبتها شويه وشفايفى فى شفايفها شويه لحد ما قربت انزل وجيت اطلعه

قالتلى لالالالالالالالالالالالالالا نزلهم جوا وبقيت ادخله جامد ووانا بانزلهم كانت هى بتجيبهم وصرخت من الشهوه ومن متعه المنى فى طيظها وفضلت حاضنها وظبرى فى طيظها مش عايزه تسيبه وبعدها استحمينا

وقالتلى كنت اتمنى اتجوزك انت مش .... وبوستها وحضنتها واتفقنا انها هى مراتى وانا جوزها وكل اسبوع لازم انيكها وامتعها وهى

تمتعنى بصوتها وجسمها اى مدام او بنت بنت تحب تمارس الجنس من مصر او من خارجها فى سريه تامه ومتعه لا توصف تكلمنى على الايميل ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere