وفي حوالي الساعة الثانية عشر ليلا سمعت جرس الباب بدون انقظاع .... واذا بها زوجة امجهاد واختها وفاء .... خفت ان
يكون حصل لها شيئا ... واستفسرت قبل دخولهما عسى ان يكون خيرا فدفعتا الباب ودخلتا ولم افطن لنفس بأنني لا ارتدي سوى مايوه فقط
حيث ان درجة الحرارة عالية وانا احب الحرية وكانت كلاهما بقميص النوم .... فقالت لا تخف ولكن الالم نزل على ظهري واشعر بعدم
القدرة على الجلوس او النوم ... وخلعت قميص النوم عن نفسها وانا لا زلت تحت الصدمة وكانت ترتدي كلوتا ابيض يزيد من جمال
فتحة طيزها وكسها ... وكان صدرها عاريا صغيرا وكأنها ابنة اربعة عشر ربيعا .... واشارت الى مكان الالم وذهبت ام جهاد للمطبخ
لتحضير الماء الساخن لتدفئة منطقة الالم .... او لتفحص ان البيت اذا كان عندي احدا ... لا ادري ؟ حيث انها تعرف انفصالي عن
زوجتي وابنائي ... فطلبت منهن فورا مغادرة المنزل حيث انني لا استقبل به احدا وانني سأحضر لزيارتهم بنفس الموعد واننا منهك
جسديا بعد عمل يوم مضني واحتاج لراحة .... ولكن محاولاتي بائت بالفشل . وعملت لوفاء جلسة مساج خفيفة وروكي (تنظيم الطاقة
بالجسم) ، وذهبت ام جهاد الى منزلها لتحضير القهوة حيث لا يوجد
عندي قهوة بالمنزل ، ولكنها تأخرت ... الا ان وفاء جلست بطريقة
تظهر شيئا من كسها وقالت ان لاصابعك حنان وحرارة لم اشعربها بحياتي ... كما انك تركز على طيزي كتير خلال التدليك هل بتحب النيك بالطيز اكثر من الكس
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå