User Photo

وفي أحد الأيام

Bindu | 12/24/1969

وفي أحد الأيام

تصرخ وتقول بسرعة أرجوك دخله في كسي ما اقدر أتحمل أكثر فلم أتوانى فوضعته بين شفريها وبدأت الحك صعوداً ونزولاً ثم بدأت إدخاله

رويداً رويداً حتى أدخلته كاملاً وأحسست بحرارة كسها تحيط بجوانب زبي وبدأت الرهز وهي تتلوى وتطلب المزيد حتى تسارعت حركاتنا ووصلنا

إلى النشوة سوياً وبقينا متلاصقين حتى بدأ كسها يطرد زبي … فبقيت أنا وإياها على هذا الحال فكلما اشتهيت الطيز نكت عصام وإن

اشتهيت الكس نكت سناء بدون علم أياً منهم بذلك واستمر بن الحال على ذلك ….. وفي أحد الأيام اتصلت بي مساءً سعاد أم سناء فقالت لي

إحنا عازمينك على العشاء الليلة ولا تتأخر فرفضت وشكرتها حتى لا أكلف عليهم ولكنها أصرت إصراراً عجيباً … وبعد إلحاح وافقت ….

طرقت باب المنزل ففتحت لي سعاد فاستغربت فعادة ما يفتح لي عصام أو سناء؛ فتجاهلت الأمر، دخلت غرفة الجلوس جلست برهة فإذا بسعاد

تأتي لي بكوب من العصير وقد اندهشت منها حيث إنها بملابس النوم‘ فأطرقت برأسي خجلاً منها وسألتها عن الأولاد سناء وعصام .. فقالت

لقد ذهبوا لزيارة أبناء عمهم ولن يأتوا هذه الليلة ففكرت بأن أتسلى معك بدل وحدتي ونتعشى معاً … فوافقت على مضض. وبعد

العشاء جلسنا نشاهد التلفزيون ونتحدث في بعض الأمور وهي تحاول الالتصاق بي وأنا في حيرة من أمري أفكر في ما تريده سعاد؛ ولمَ لم ترى مني تجاوباً قالت لي اسمع يا جميل دعني أصارحك ...

Logg inn, og les hele sexnovellen

939
1 min.
Bindu روايات جنسية عربية
Neste
kommentarer

profileavatar.png

| Unknown date