وكانت تسير مع امرأة بالثلاثينات من عمرها تقاربها جمالا واعتقد انها امها ... وكانت تنظر بكل الجهات وكأنها تبحث عني وقد حاولت
الالتقاء بها باحد الممرات اكثر من مرة وفي المرة الاخيرة .... رن هاتفي النقال وكنت قد اقتربت منها ، وقبل ان ارد اغلقت الهاتف
ونظرت لي وابتسمت ... عرفتني يا لها من عفريت .. لا انها ملاك طائش ... ونجحت بالافلات من المرأة وقابلتني بأحد الممرات وامسكت
يدي وشعرت بحرارة يدها تدخل اعماقي وقالت اراك هنا الساعة السادسة من مساء الغد وسأكون وحدي ... وذهبت تركتني مذهولا من
جرأتها وجمالها وحرارتها .... اشتهيتها و تمنيتها ، وكان اليوم التالي (الخميس) طويلا جدا وكأنه الدهر واقتربت الساعة الخامسة
فجهزت نفسي و كنت بالموقف الساعة الخامسة والنصف انتظر داخل سيارتي واقتربت الساعة من السادسة واذا بها تشرق ومعها فتاة
تقاربها عمرا او تزيد عنها بسنة او سنتين ... فخرجت من السيارة لتراني .... وحضرت هي وصديقتها ودخلتا السيارة وطلبت ان نذهب
الى أي مكان او ان نعود الى منزل صديقتها (طالبة باحدى الجامعات – اهلها خارج الاردن) واصرت صديقتها ان نذهب لمنزلهم ولكن بعد الثامنة ليكون الوقت ليلا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå