أتمالك نفسي

أتمالك نفسي

جعلت النوم لا يأتي ، حيث اخذ زبي بالتصلب مرة أخري وأخذت أتخيل حركات أمي وهي في الماء وحركة صدرها وروعته وهو في الماء ، واخذت أحرك يدي على زبي حتى انتهيت بصب المني على يدي ورجلي ، بعد

انتهائي غطيت نفسي استعدادا للنوم إلا أنني شعرت ان زبي لا يزال صلبا ولا اعرف ما افعله لاجعله يرتاح من عذابه انه يريد أمي ، لم

أتمالك نفسي خرجت من غرفة نومي وأنا فقط بالشورت ودخلت غرفة نوم أمي، وكان الباب مفتوحا .. كانت نائيمة بثقل ولابسه قميص

نوم قصير يظهر رجلها وأفخاذها ، وأنا كنت خايف جدا من أن تتنبه لي وانا في غرفتها وأمام سرير نومها ، وبدون إدراك مني بدأت أدلك

زبي من تحت الشورت وأنا أئن وقفت بجانب سريرها اقتربت من أرجلها وبدون شعور مني انطلق مني المني بدون أن اشعر ليستقر على فخذيها

وسريرها وكنت مفزوعا من أن تستيقظ من النوم وتراني وانا في هذا الوضع ، إلا إنني تسللت من غرفتها الى غرفتي بدون ان تشعر بي

وشعرت في تلك اللحظة انني ارتكبت خطاء كبير ، إلا إنني نمت بعدها لاستيقظ في الصباح وأنا أتوقع أن تقوم أمي بظربي وتوبيخي وشتمي

بعد الي عملته .. لكنها لم تقل أي شيء حول هذا الموضوع ؟ الم تلاحظ المني عندما استيقظت .. عندها فرحت وقلت في نفسي إنني لن افعل هذا مرة ثانية لأنها أمي ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne